لا أحد يدري أمات حزنًا على ابنه، وانهيار الحُلْم الوهابي؟! أم - كما هو شائع بجرعة من السموم التي كان أطباء الباشا من الفرنجة يعدونها لترسانته؟! [1].
وبقيت الصفحة المشرفة ..
صفحة حركة عربية - إسلامية مجاهدة لتحرير الوطن العربي وتوحيده تحت راية الإسلام.
وصفحة مؤرخ أنصف هذه الحركة وبرأ ساحة المصريين من دمها الطاهر الذي سفحه باشا تركي بجند الدولة العثمانية] اهـ
... [1] انظر ص (78).