responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1342
------------
أما قولك: "انت تقول لانريد قتل الابن بل الاب وانت بذلك تحرض على القتل وبذلك لا تختلف عما تسميهم الشبيحة والامن بحمل الدم في رقبتك"
أنا قلت ذلك على سبيل الافتراض أيتها الشبيحة، ولو كنا نريد قتله الآن لقتلناه وهو يستحق القتل قطعا لأنه يداقع عن الطاغية الصنم ويبرر أفعاله وهو لا يقل عنه جرما وفسادا، لكننا نريد محاكمته محاكمة علنية بعد سقوط النظام لبيان جرائمه وكفره وضلاله ثم معاقبته حسب شرع الله تعالى وليس حسب شرع الأسد
-------------
وأما قولك أيتها الشبيحة: "وتسمي سماحة المفتي بالزنديق"
نعم أسميه الزنديق لأنني أعرفه منذ الثمانيات أنه كذاب أشر ومفتر على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم وعلى المؤمنين وعندما صارت عمالته للنظام الطاغوتي الفرعوني في سوريا علنية صارت الفتاوى التي تنم عن كفره ومروقه من الدين كثيرة جدا
وكلامه موجود على النت الذي يجمع أهل العلم على كفره به ...
--------------
وأما قولك: " ولكن من تكون انت حتى تقرر ان كان كافر او مؤمن فهذا الله وحده يقرره"
أقول لك:
أنا طالب علم شرعي وشيخك الحسون ليس معه أية شهادة علمية وكل أهل العلم في الشام يعلمون أنه جاهل صاحب قصص وخرافات منذ نعومة أظفاره ....
وقبل ان يصبح مفتيا في حلب ثم مفتيا للجمهورية الأسدية
والله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم قد بينا الكافر وميزاه عن المسلم ووضعا حكما لكل واحد منهما
فأنا لست الذي يقرر كفره أو إيمانه ولكنه شرع الله تعالى الذي غيبه عن الحياة النظام الأسدي الذي تدافعين عنه أنت والحسون
فكل من يسمع كلام المفتي العام وفتاواه يعلم أنه ارتكب مكفرات كثيرة جدا تخرجه من الدين ..
-----------
وأما قولك: " ام لانه اراد حقن الدماء وقال ان التظاهر حرام كونه يجلب الدماء اصبح كافرا برايك"
فيقال لك:
أولا -التظاهر حق طبيعي مصان للبشر الأحرار فلن يستطيع أن يمنعه الحسون ولا الديك ولا الحبش ولا أحد من الخلق

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1342
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست