responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1631
الثالث عشر - أما قولك: "الشيخ مواطن سوري يحق له انتقاد من يريد .. بما انه سوري .. وما دامك لم تنكر على الجميع بمن فيهم المجلس الوطني الحق في ابداء الرأي فليس لك ان تنكر عليه ..
وهي نصيحه وجهها لبرهان غليون .. ما ادراك قد يقراها فيغير ما بنفسه .. ام تريد ان تتركه في ضلاله .. ربما الله يفتح عليه عندما يقرأ نصيحه الشيخ .. "
قلت:
نعم فيقل الشيخ أبو بصير هذا باسمه وليتصل ببرهان غليون ويكلمه مباشرة إن كانت نصيحة أصلا
ومنتدانا ليس لبرهان غليون حتى يطلع عليه أصلا ....
الرابع عشر -أما قولك: "اما بشان اختيارنا المجلس الوطني هو يمثلنا .. صحيح .. ولكن يحق لنا انتقاده وتوجيه اللوم له .. ما دمنا نرى فيه اعوجاجا .. وكونه يمثلنا لا يمنعنا عن انتقاده فهو ليس بمعصوم .. ولنا في السلف الصالح قدوة حسنه .. الم تقل امراة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه .. اتقي الله .. مع الفرق الشاسع بين برهان غليون والصحابي الجليل عمر بن الخطاب .. "
قلت:
هذا حجة عليك وعلى من انتقد المجلس الوطني، من أراد انتقاد المجلس الوطني فليتصل بهم وليتكلم بما يريد معهم مباشرة
فليس مكانه في هذا المنتدى وإنما مكانه في الأمكنة التي يوجد بها المجلس الوطني
الخامس عشر - وأما قولك: "انتقاد رجل اصبح يشق الصف ... ؟؟
هو رجل مثله مثل غيره انتقده واوجه اللوم له متى اخطأ .. "
قلت:
نعم يشق الصف لأنه رئيس المجلس الوطني الانتقالي وهو يتكلم باسمه وياسم الشعب السوري، وكلامه ليس فيه ما يعاب بالنسبة لثورتنا المباركة
إلا إذا كان الشيخ أبو بصير والمحبين له هم يفهمون أكثر من علماء سورية وثوارها!!!!
والذي يريد أن ينتقد غيره عليه بذكر الإيجابيات ثم ذكر السلبيات وهذا النقد بهذا الشكل مخالف للقرآن والسنة
السادس عشر - أما قولك: "وانا بصفتي مواطنه سوريه .. اسوة بك وبالجيش الحر .. لم اجد فيه الايجابيات التي انت وجدتها .. وهو حقي .. فالعقول تختلف,,والامال المعقودة تختلف .. "
قلت:
ما شاء الله نطلب منك فتح مدرسة لمحو الأمية فنحن في هذا المنتدى أميون فعليك بفتح مدرسة محو أمية لنا!!

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1631
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست