responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1632
السابع عشر - أما قولك: "والشيخ ابو بصير حفظه الله ليس من اسرائيل ايضا .. ويحق له لو وتوجيه النصيحه لمن اراد .. "
قلت:
ما أحد قال إن الشيخ أبو بصير حفظه الله من إسرائيل
ولكن إذا أراد انتقاد غيره فليكتب ذلك في موقعه وباسمه ليس باسم جماعة لا وجود لها أصلاً
وعليه أن يلتزم بأدب النقاش والحوار وإلا خالف القرآن والسنة وغدت قبيحة وليست بنصيحة أصلاً
الثامن عشر - قولك: "للمرة الثانيه ردودي وتعليقاتي امور فلندعها لله يحاسب من يشاء ويعفو عن من يشاء .. ولا احد يحاسبنا غير ضميرنا وربنا"
فيقال لك:
بل تحاسبين في الدنيا قبل الآخرة على ما تتفوهين به من كلام مخالف لشرع الله تعالى
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «المُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ، وَالمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ» صحيح البخاري (1/ 11) (10)
وعَنْ عَامِرٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو، يَقُولُ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «المُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ، وَالمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ» صحيح البخاري (8/ 102) (6484)
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ فُلَانَةَ يُذْكَرُ مِنْ كَثْرَةِ صَلَاتِهَا، وَصِيَامِهَا، وَصَدَقَتِهَا، غَيْرَ أَنَّهَا تُؤْذِي جِيرَانَهَا بِلِسَانِهَا، قَالَ: " هِيَ فِي النَّارِ "، قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، فَإِنَّ فُلَانَةَ يُذْكَرُ مِنْ قِلَّةِ صِيَامِهَا، وَصَدَقَتِهَا، وَصَلَاتِهَا، وَإِنَّهَا تَصَدَّقُ بِالْأَثْوَارِ مِنَ الْأَقِطِ، وَلَا تُؤْذِي جِيرَانَهَا بِلِسَانِهَا، قَالَ: " هِيَ فِي الْجَنَّةِ " مسند أحمد ط الرسالة (15/ 421) (9675) حسن
وأخيرا أقول لك
لا تتكلمي عن أية مشاركة أكتبها مطلقاً، لأنني لا أريد تضييع وقتي

- - - - - - - - - - - - -

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1632
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست