responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 2027
ومن تعلم في علم الغيب عندك من علماء السّلطان أنّهم من أهل الشّقاء في الآخرة فاجعل دعاءنا هذا سببا لتعجيل هلاكه يا ذا البطش الشّديد.
رَبَّنَا لا تُزِغ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنكَ رَحْمَةً إِنّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ
رَبَّنَا لا تُزِغ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنكَ رَحْمَةً إِنّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ
رَبَّنَا لا تُزِغ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنكَ رَحْمَةً إِنّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ
يا مقلّب القلوب ثبّت قلوبنا على دينك.
يا مقلّب القلوب ثبّت قلوبنا على دينك.
يا مقلّب القلوب ثبّت قلوبنا على دينك.
اللهمّ لا نقوى على نار الدّنيا وأمراض الدّنيا فكيف بنار جهنّم
اللهمّ سلّم سلّم سلّم يا أرحم الرّاحمين ولا تفتّني وإخواني الأحبّة يا أرحم الرّاحمين.
اللهمّ ردّنا إليك ردّا جميلا.
اللهمّ حبّب إلينا الإيمان وزيّنه في قلوبنا، وكرّه إلينا الكفر والفسوق والعصيان واجعلنا من الرّاشدين.
اللهمّ أحينا مسلمين وتوفّنا شهداء، وألحقنا بالأنبياء عليهم الصّلاة والسّلام.
اللهمّ قاتل الكفرة الذي يصدّون عن سبيلك ويكذبون رسلك، واجعل عليهم رجزك وعذابك.
اللهمّ ارحم ضعفنا واجبر كسرنا وتولّ أمرنا وأحسن خاتمتنا وثبّتنا على الحقّ حتّى نلقاك وأنت راض ٍ عنّا يا أرحم الرّاحمين.
اللهمّ برحمتك وفضلك وكرمك ومنّك ثمّ بنا اهد من تشاء من خلقك
اللهمّ لا تجعل لشياطين الإنس والجنّ علينا سبيلا برحمتك يا أرحم الرّاحمين
اللهمّ اختم لنا بشهادة تضحك لنا بها يا أرحم الرّاحمين وتجمعنا بها بحبيبك - صلى الله عليه وسلم - في الفردوس الأعلى
اللهمّ أمرتنا بالدعاء ووعدتنا بالإجابة فهنا نحن يا مولانا دعوناك كما أمرتنا فاستجب لنا كما وعدتنا إنّك بالإجابة قدير نعم المولى ونعم النّصير
وصلِّ اللهم وسلّم على إمام المجاهدين وقائد الغرّ المحجّلين وعلى آله وصحبه أجمعين. (منقول)
http://www.as-ansar.com/vb/showthread.php?t=38021

- - - - - - - - - -

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 2027
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست