|
||||
| نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف جلد : 1 صفحه : 2186 | ||||
|
نحن تلاميذ الشيخ أخي الكريم , وبعضنا دخل السجن وعذّب تعذيبا شديدا , وقد كان يرجوا أن يعمل الشيخ البوطي وغيره على فك أسره لكنه ما فعل , ومع ذلك نلتمس للشيخ العذر لأننا نعرف ماهية السجون عندنا وكيف يكون أهلها نرجوا أن يكون موقفنا مدروسا أكثر من ذلك إذا كانت ردودنا اتهامات للعلماء ------------ الأخ المستغفر جزاك الله خيرا نحن أولا - لسنا بصدد تفصيل الأخطاء التي وقع بها أستاذنا البوطي هدانا الله وإياه للحق .... ثانيا- لماذا لم يفعل مثل بقية مشايخنا في الشام؟ فقد سكتوا عن ممالئة الباطل مثل أستاذنا الخن رحمه الله والزحيلي والعتر والبغا حفظهم الله وأستاذنا الشيخ عبد القادر الأرناؤوط رحمه الله ثالثا- الكلام هنا عما يقوله أستاذنا صراحة وأمام شبكات التلفزة، وهو حجة عليه، وهو يعلم أن الناس سوف تسمعه، فيغرر بالناس، وهناك فرق كبير بين التقية والمداهنة .... ونحن من الواجب علينا شرعاً الردُّ على كلامه وبيان بطلانه حتى لو كان هو في نفسه معذورا حتى لا ينخدع الناس بكلامه فيقعون في الخطأ ... أما موضوع الجنة والنار فليس بيدنا نحن، ونحن لا ندخل جنة ولا نار، لكن ما ظهر منه أو من غيره من أخطاء واجب بالإجماع ردُّها وبيان بطلانها وليس السكوت عليها أو تبريرها رابعا- من خلال كتب أستاذنا وأولها اللامذهبية أخطر بدعة تهدد الشريعة الإسلامية ... فيها انحراف كبير عن منهج أهل السنة والجماعة لم يكن أحد يجبره على هذه الأقوال .. خامسا- أستاذنا كما عرفته لا يقبل أي نقاش، وكان يطرد أي طالب يناقشه أو يتكلم اثناء الدرس ... بل كان يرسبه في الامتحان إذا كتب في ورقة الإجابة أي قول يخالف قوله وأنا منهم .. سادسا- لم يجبره أحد في الرد على الحركات الإسلامية المعاصرة من السلفية للإخوان المسلمين لحزب التحرير ولغيرهم وهو ما كانت تريده هذه الدولة المجرمة ... في حين أن غيره من بقية العلماء لم يفعل ذلك .. سابعا- لقد ردَّ عليه العديد من أهل العلم وألفوا كتبا في ذلك، ينبغي الاطلاع على كلامهم ... ثامنا- لقد اكتشفت أخطاء كثيرة له وأنا ما زلت في مرحلة الطلب ثم ازدادت كثيرا فيما بعد ... وأولها في كتابه اللامذهبية هو والكتاب الذي يرد عليه بدعة التعصب التعصب المذهبي فكلاهما قد جانب الصواب في كثير من الأمور ... تاسعا- أخي المستغفر أنا لست تابعا لمدرسة معينة أصلاً حتى أقيِّمه من خلالها ((بل مسلم كما سمانا الله تعالى من قبل، وإن كنت أحترم الجميع وأقدر جهودهم في خدمة الإسلام، لكن لا أبرر أخطاءهم))، وأكره التعصب والتقليد الأعمى منذ نعومة أظفاري، وقد رددت عليه وعلى غيره أيضا |
||||
| نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف جلد : 1 صفحه : 2186 | ||||
|
www.eShia.ir