نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 203
الرابعة: ذكر الآيات في ذلك.
الخامسة: أنها مخصوصة بالذين يعقلون.
الثانية عشرة: 1
الأولى: الاستدلال بخلق ما في الأرض لنا على اختلافه وكثرته.
الثانية: ذكر النعمة في كونه لنا.
الثالثة: ذكر الآيات في ذلك.
الرابعة: تخصيص المتفكرين بفهمها.
الثالثة عشرة: 2
الأولى: تسخير البحر.
الثانية: أنه الذي فعله، لا غيره.
ال ثالثة: التنبيه على ما فيه من مصالحنا، من أكل اللحم الطري، واستخراج الحلية ولبسها; وجريان الفلك فيه، والابتغاء من فضله.
الرابعة: أن الحكمة في ذلك ليستخرج منكم الشكر في هذه الأمور التي فيها الآيات والنعم.
الرابعة عشرة: 3
الأولى: الاستدلال بخلق الجبال.
1 قوله تعالى: (وما ذرأ لكم في الأرض مختلفا ألوانه إن في ذلك لآية لقوم يذكرون) الآية: 13.
2 قوله تعالى: (وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا وتستخرجوا منه حلية تلبسونها وترى الفلك مواخر فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون) الآية: 14.
3 قوله تعالى: (وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون. وعلامات وبالنجم هم يهتدون) الآيتان: 15-16.
نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 203