نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم جلد : 1 صفحه : 342
جرف بإسكان الراء هكذا فى الكافى، وإن كانت التحريرات تطلق الضم للداجونى. ولا تتبعان بتشديد النون هكذا فى الكافى، وفى التحريرات إطلاق التخفيف للداجونى تسألن بهود بكسر النون. أرهطي أعز بالإسكان. فاجعل أفئدة بدون ياء. لا تأمنا بالإشمام. هئت بضم التاء. وليجزين بالياء. خطأ بكسر الخاء ثم سكون الطاء. ء أسجد بالتسهيل والإدخال هكذا فى الكافى.
يا من فاتحة مريم بالإمالة. عين بالقصر بمعنى عدم المد. فنبذتها بالإظهار.
حاذرون بالألف هذا ما فى الروض والتحريرات والنشر ووجدت بالكافى حذف الألف لهشام بدون تفصيل. فرق بالترقيق. ما لى بالنمل بالفتح هكذا فى الكافى. بما يفعلون بالنحل بالغيب. قل أؤنبئكم بآل عمران، أؤنزل بسورة ص، أؤلقى بسورة القمر بالتحقيق بدون إدخال فى الثلاثة. وبالتحقيق بدون إدخال فى قل أؤنبئكم والتسهيل مع الإدخال فى الموضعين الآخرين. إناه بالأحزاب بالإمالة هذا ما فى الكافى وإن كانت التحريرات لا تذكر إلا الفتح للداجونى كثيرا بالثاء المثلثة هكذا فى الكافى وإن كان ظاهر التحريرات على الباء الموحدة للداجونى. منسأته بفتح الهمزة. وما لى بسورة يس بالفتح هكذا فى الكافى كما وجدته ولم يذكر فى الروض وغيره هذا الفتح بل ذكره من كتب أخرى وجعل الإسكان من الكافى أيضا. يخصمون بفتح الخاء هكذا فى الكافى والتحريرات. أفلا يعقلون بالغيب هكذا فى الكافى. ومشارب بالإمالة هكذا فى الكافى. وإن إلياس بقطع الهمزة. ولي نعجة بالإسكان. لقد ظلمك بالوجهين. بخاصته بدون تنوين على ما وجدته فى الكافى، وإن كان فى التحريرات إطلاق التنوين للداجونى عذت بالإظهار. على كل قلب بترك التنوين. أرنا بإسكان الراء هكذا فى الكافى. أعجمى بالإخبار. ء أن كان بالاستفهام وتسهيل الثانية والإدخال. ء أن كان بسورة ن بالاستفهام مع التسهيل والإدخال. لما متاع بالزخرف بالتشديد. كرها معا بالأحقاف بفتح الكاف. وليوفيهم بالياء. ء أذهبتم بالأحقاف بالتسهيل والإدخال. فآزره بالمد. كى لا يكون دولة بالتذكير والرفع. يفصل بالتشديد هكذا فى
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم جلد : 1 صفحه : 342