(كتاب التجريد لابن الفحام)
من قراءته على الفارس: الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين البسملة وبين الأنفال وبراءة الوصل والوقف. عدم الغنة. توسط المنفصل والمتصل. تحقيق الهمز المتطرف وقفا. التحقيق بدون فصل فى بابء أنذرتهم وما خرج عن الأصل يذكر فى موضعه إمالة زاد وجاء وشاء وخاب. ما ننسخ بفتح النون والسين. تاء التأنيث مع حروف سجز بالإدغام.
لهدمت صوامع بالإظهار. على ما فى التجريد نفسه للداجونى وعلى ما فى النشر الإدغام حيث لم يذكر عن الداجونى خلافا فى الإدغام فى لهدمت صوامع وإنما ذكره عن الحلوانى وذكر فى النشر أيضا أن التجريدية الإظهار.
عند الجيم والصاد ولم يقر ابن الجزرى ذلك ورجعت إلى التجريد وحققت صحة ما ذكره ابن الجزرى وأنه انفراده ونعمل على الإدغام فى لهدمت صوامع كغيرها من بقية الحروف الستة والله أعلم. يؤده ونصله ويتقه وفألقه بالإسكان. أرجئه بالاختلاس على ما فى النشر وبالصلة على ما حرره الإزميري. يرضه بالاختلاس. أن لم يرخ أحد بالإسكان. لم أطاعونا ما قتّلوا بالتشديد. ولا تحسبن الذين قتّلوا بالغيب. وبالكتاب بآل عمران بحذف الباء.
باء الجزم فى الفاء وبالإظهار. الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة بالتحقيق فى جميع الباب وبالإدخال فى الاستفهام فى المكرر وبعدم الإدخال فى بقية الباب ولم أفصل للاختصار مع تحققى بالحكم من التجريد نفسه والتحريرات.
لام هل وبل فى مواضع الخلاف كلها بالإظهار. حرفا رأى قبل محرك بالفتح.
أتحاجوني بتخفيف النون هذا ما أمكننى فهمه من البدائع وذكر أن التخفيف
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم جلد : 1 صفحه : 343