responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صلاح الدين الأيوبي وجهوده في القضاء على الدولة الفاطمية وتحرير بيت المقدس نویسنده : الصلابي، علي محمد    جلد : 1  صفحه : 574
الشرق الأوسط بإدراك أن الروابط التي تُوحَّد بين دولتينا لا يمكن أن تنفصم.
- رونالد ريجان: يثبت الرجال والنساء الأحرار بإسرائيل كل يوم قوة الشجاعة والإيمان، وبالرجوع لسنة 1949م عندما وجُدت إسرائيل، أدّعى النّقاد أن الدولة الجديدة لا يمكن أن تستمر، والآن لا يشك أحد أن إسرائيل هي أرض الاستقرار والديمقراطية في منطقة الطغيان والاضطرابات.
- جيمي كارتر: بقاء إسرائيل ليس مجرد قضية سياسية ولكنه التزام أدبي، وهذا هو إيماني العميق الذي ارتبط به، وهو الإيمان الذي يشاركني فيه الأغلبية العظمى من الشعب الأمريكي، فإن إسرائيل القوية الآمنة ليست مجرد اهتمام الإسرائيليين ولكنه اهتمام الولايات [1] المتحدة والعالم الحر كله.
- جيرالد فورد: التزامي بأمن ومستقبل إسرائيل مبني على مبادئ أساسية، وهو اهتمام شخصي، كإنسان متنور "مثقف" كما أن دورنا في مساندة إسرائيل يُشَّرف تراثنا الوطني [2].
- ريتشارد نيكسون: الأمريكيون يعجبون بالشعب الذي يحفر الصحراء ويحّولها لحدائق، لقد أثبت الإسرائيليون بدلالات يقبلها الأمريكيون أن لديهم الشجاعة والوطنية والمثالية، والولع بالحرية، لقد رأيت ذلك وأومن بذلك [3].
- جون كنيدي: إسرائيل لم تُخلق لتختفي، بل ستبقى، وتزدهر، إنها وليد الأمن والوطن للشجعان ولن تنكسر بالافتراءات، أو بإفساد معنوياتها؛ إنها تحمل درع الديمقراطية، وتشهر سيف الحرية [4].
- دوايت إيزنهاور: لقد أنقذت قواتنا بقايا الشعب اليهودي بأوروبا من أجل حياة جديدة، وأمل جديدة في الأرض المتجددة ونحن مع كل الرجال ذوي العزيمة الصادقة وأحيي الدولة الصغيرة، وأتمنى لها الفلاح [5].
- هاري ترومان: لدي إيمان بإسرائيل قبل تأسيسها كما أن لدي إيماناً بها الآن وأعتقد

[1] واقدساه (3/ 492).
[2] المصدر نفسه (3/ 492).
[3] المصدر نفسه (3/ 492).
[4] المصدر نفسه (38/ 493).
[5] المصدر نفسه (3/ 493).
نام کتاب : صلاح الدين الأيوبي وجهوده في القضاء على الدولة الفاطمية وتحرير بيت المقدس نویسنده : الصلابي، علي محمد    جلد : 1  صفحه : 574
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست