المواكلة أن يتكل الرجل على صاحبه في العمل والقتال، يقول: فلئن كانت بنو مجاشع تواكلوا نوار،
فلم يتزوجوها، لقد صارت إلى بعل وإن لم يكن كفؤاً ولا رضاً.
وإنّ الذي يَلقى البَعيثُ ورَهطُهُ ... هوَ السَّمُّ لا دُرجَا نَوارَ معَ الغِسلِ
يروى الوسم.
الدرج شيء تضع فيه النساء الطيب، والغسل ما غسلت به رأسك.
تمنَّى ابنُ حمراءِ العِجان عُلالَتي ... وقد تَمَّ ناباً لا ضعيفٍ ولا وَغلِ
ويروى ظنون.
العجان ما بين الدبر إلى الفرج، ع العجان ما بين الفرجين وهو من الرجل ما بين الأنثيين إلى
السبة، والعلالة الجري الثاني بعد الجري الأول، وهو مثل العلل بعد النهل، ظنون متهم قليل الخير،
والوغل النذل الداخل في القوم ليس منهم.
خُروجٍ إذا اصْطَكَّ الأضامِيمُ سابقٍ ... وما أحرَزَ الغاياتِ مِن سابقٍ قَبلي
الأضاميم الجماعات من الخيل وغيرها واحدتها إضمامة.
ليَ الفضلُ في أفناءِ عمروٍ ومالِكٍ ... وما زِلتُ مُذ جارَيتُ أجري على مَهلِ
ويروى في أحياء عمرو بن تميم ومالك بن زيد مناة بن تميم.
وتُرهَبُ يربوعٌ ورائيَ بالقَنا ... وذاكَ مقامٌ ليسَ يُزري بهِ فعلي
ويروى وتخطر. ويروى ورائي بالردى، وروي وذتك مقام لا تزل به نعلي.