نام کتاب : الإبانة عن سرقات المتنبي لفظا ومعنى نویسنده : العميدي، أبو سعد جلد : 1 صفحه : 153
يغنى بها:
أنت ابن مسلنطح البطاح ولم ... تطرق عليك الحِنِيّ والولج
طوبى لفرعيك من هنا وهنا ... طوبى لأعراقك التي تشج
أبو العتاهية:
قد صار يحسدني من كان يعذلني ... فيها ويعذرني رهطي وأضدادي
والسقم لازمني حتى أنِستُ به ... وفرّ منى أطبائي وعوادي
قال المتنبي:
عواذِلُ ذاتِ الخال فيّ حَوَاسِدُ ... وإنَّ ضجيج الْخَوْدِ مِنى لماجد
ألحّ علىّ السقمُ حَتى ألِفْتُه ... ومَلّ طبيبي جَانبي والعَوائِدُ
العوني:
رأينا دياراً دارساتٍ ربوعُها ... وسُكّانها الآرام والعِينُ والعفر
فجدنا مكان الدمع بالدم وحشة ... فمن دمنا أجفاننا أبداً حُمر
قال المتنبي من قصيدة أولها:
أريقك أم ماء الغمام أم الخمر
رَأيْنَ التي لِلسحْرِ في لَحَظَاتها ... سيوفٌ ظُبَاها من دَمى أبداً حُمْر
مروان بن سعد غلام الخليل بن أحمد:
ما للصُّوار رحلن عن عرصاتها ... وتركنها وقفاً على غزلانها
نام کتاب : الإبانة عن سرقات المتنبي لفظا ومعنى نویسنده : العميدي، أبو سعد جلد : 1 صفحه : 153