responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أنس المسجون وراحة المحزون نویسنده : الحلبي، صفي الدين    جلد : 1  صفحه : 208
[519] - بعضهم
أتظنّ رزقك تحتويه بقوّة … هيهات أنت بباطل مشغوف
رعت النّسور بقوّة جيف الفلا … ورعى الذّباب الشّهد وهو ضعيف
520 - آخر:
هوّن عليك بكون ما هو كائن … قضي القضاء وجفّت الأقلام
ما الرّزق من عجز ولا بجلادة … لكن بما سبقت به الأقسام
521 - آخر:
هي القناعة لا تطلب بها بدلا … لو لم ينلك سوى التّرفيه في البدن
وانظر إلى من حوى الدّنيا بأجمعها … هل راح منها بغير القطن والكفن
522 - وقال أردشير: إصلاح الشّيم بالقناعة، ونموّ الفضل بالعلم.
523 - وسئل بزرجمهر عن الرّزق فقال: إن كان قسم فلا تعجل، وإن لم يكن قد قسم فلا تتعب.
524 - الرّزق يبغيك كما تبغيه
وأنت ميت حين تستوفيه
والدّهر فيه أبدا وفيه
من لم يكن يغنيه ما يكفيه
فكلّ ما في الأرض لا يغنيه
525 - وقال أرسطاطاليس في وصيّته للإسكندر وعهده إليه: إذا أردت

[519] - عزاه الدميري في حياة الحيوان 1/ 297 إلى أبي العلاء المعري، ولم أجده في كتبه.
521 - انظر المستطرف 97.
525 - الحكمة الخالدة ص 221 وهي ضمن وصية أرسطوطاليس للإسكندر لما اشتدت علة أبيه فيلفس وتقرر الأمر للإسكندر ابنه.
نام کتاب : أنس المسجون وراحة المحزون نویسنده : الحلبي، صفي الدين    جلد : 1  صفحه : 208
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست