وقال : (لا يؤمن العبد الإيمان كله حتى يترك الكذب في المزاح والمراء وإن كان صادقا)[1]
وقال : (لا يبلغ العبد صريح الإيمان حتى يدع المزاح والكذب ويدع المراء وإن كان محقا)[2]
وقال : (يطبع المرء على الخلال كلها إلا الخيانة والكذب)[3]
وقيل: يا رسول الله أيكون المؤمن جبانا؟ قال : نعم.. قيل له أيكون المؤمن بخيلا؟ قال : نعم.. قيل له أيكون المؤمن كذابا؟ قال : لا[4].
وقال : (لا يجتمع الكفر والإيمان في قلب امرئ، ولا يجتمع الصدق والكذب جميعا، ولا تجتمع الأمانة والخيانة جميعا)[5]
وقال : (كبرت خيانة أن تحدث أخاك حديثا هو لك مصدق وأنت له كاذب)[6]
وقال : (ألا إن الكذب يسود الوجه والنميمة عذاب القبر )[7]
وقال : (بر الوالدين يزيد في العمر، والكذب ينقص الرزق، والدعاء يرد القضاء)[8]
وقال : (إذا كذب العبد تباعد الملك عنه ميلا من نتن ما جاء به)[9]
[1] رواه أحمد والطبراني.
[2] رواه أبو يعلى.
[3] رواه أحمد.
[4] رواه مالك مرسلا.
[5] رواه أحمد.
[6] رواه أحمد بسند فيه مختلف فيه وأبو داود.
[7] رواه أبو يعلى والطبراني وابن حبان في صحيحه والبيهقي.
[8] رواه الأصبهاني.
[9] رواه الترمذي وقال حسن.