responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عدالة للعالمين نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 177

وقال : (لا يؤمن العبد الإيمان كله حتى يترك الكذب في المزاح والمراء وإن كان صادقا)[1]

وقال : (لا يبلغ العبد صريح الإيمان حتى يدع المزاح والكذب ويدع المراء وإن كان محقا)[2]

وقال : (يطبع المرء على الخلال كلها إلا الخيانة والكذب)[3]

وقيل: يا رسول الله أيكون المؤمن جبانا؟ قال : نعم.. قيل له أيكون المؤمن بخيلا؟ قال : نعم.. قيل له أيكون المؤمن كذابا؟ قال : لا[4].

وقال : (لا يجتمع الكفر والإيمان في قلب امرئ، ولا يجتمع الصدق والكذب جميعا، ولا تجتمع الأمانة والخيانة جميعا)[5]

وقال : (كبرت خيانة أن تحدث أخاك حديثا هو لك مصدق وأنت له كاذب)[6]

وقال : (ألا إن الكذب يسود الوجه والنميمة عذاب القبر )[7]

وقال : (بر الوالدين يزيد في العمر، والكذب ينقص الرزق، والدعاء يرد القضاء)[8]

وقال : (إذا كذب العبد تباعد الملك عنه ميلا من نتن ما جاء به)[9]


[1] رواه أحمد والطبراني.

[2] رواه أبو يعلى.

[3] رواه أحمد.

[4] رواه مالك مرسلا.

[5] رواه أحمد.

[6] رواه أحمد بسند فيه مختلف فيه وأبو داود.

[7] رواه أبو يعلى والطبراني وابن حبان في صحيحه والبيهقي.

[8] رواه الأصبهاني.

[9] رواه الترمذي وقال حسن.

نام کتاب : عدالة للعالمين نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 177
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست