وقال: (من شرب الخمر فسكر لم تقبل له صلاة أربعين صباحا، فإن
مات دخل النار فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد فشرب فسكر لم تقبل له صلاة أربعين
صباحا فإن مات دخل النار فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد فشرب فسكر لم تقبل له
صلاة أربعين صباحا فإن مات دخل النار فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد الرابعة كان
حقا على الله أن يسقيه من طينة الخبال، قال : يا رسول الله وما طينة الخبال؟ قال :
عصارة أهل النار)[2]
وقال: ( لا يشرب الخمر رجل من أمتي فتقبل له صلاة أربعين
صباحا)[3]
وقال: (كل مخمر خمر وكل مسكر حرام، ومن شرب مسكرا نجست صلاته
أربعين صباحا فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد الرابعة كان حقا على الله أن يسقيه
من طينة الخبال، قيل : وما طينة الخبال يا رسول الله؟ قال صديد أهل النار، ومن سقى
صغيرا لا يعرف حلاله من حرامه كان حقا على الله أن يسقيه من طينة الخبال)[4]
وقال: (من شرب الخمر لم يرض الله عنه أربعين ليلة فإن مات
مات كافرا وإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد كان حقا على الله أن يسقيه من طينة
الخبال، قيل : يا رسول الله وما طينة الخبال؟ قال صديد أهل النار)[5]
وقال: (من شرب الخمر لم تقبل له صلاة أربعين صباحا فإن تاب
تاب الله عليه، فإن عاد لم تقبل له صلاة أربعين صباحا، فإن تاب تاب الله عليه ؛
فإن عاد لم تقبل له صلاة أربعين صباحا، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد لم تقبل له
صلاة أربعين صباحا، فإن تاب لم يتب الله
[1] رواه الطبراني وابنا
خزيمة وحبان في صحيحيهما والبيهقي.