فقد ورد في النصوص المقدسة الدعوة إلى عيادة المريض بأساليب مختلفة..
منها قوله a:(حق المسلم على المسلم خمس - فذكر منها: - وعيادة المريض)[1]
وقال: (إن الله عز و جل يقول يوم القيامة: يا ابن آدم
مرضت فلم تعدني قال يا رب: كيف أعودك وأنت رب العالمين ؟ قال: أما علمت أن عبدي
فلانا مرض فلم تعده ؟ أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده)[2]
وقال:(عودوا المرضى واتبعوا الجنائز تذكركم بالآخرة)[3]
وقال:(خمس من عملهن في يوم كتبه الله من أهل الجنة:
من عاد مريض وشهد جنازة وصام يوما وراح إلى الجمعة وأعتق رقبة)[4]
وقال:(من عاد مريضا ناداه مناد من السماء طبت وطاب
ممشاك وتبوأت من الجنة منزلا)[5]
وقال:(من توضأ فأحسن الوضوء وعاد أخاه المسلم محتسبا
بوعد من جهنم مسيرة سبعين خريفا[6][7]
وقال:(ما من مسلم يعود مسلما غدوة إلا صلى عليه سبعون
ألف ملك حتى يمسي، وإن عاده عشية صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريفا
في الجنة)[8]،