فليلزم الصمت)[1]..
وقال: (من صمت نجا)[2]..
وقال: (ثكلتك أمك يا معاذ، إنك ما صمت فإنك عالم فإذا تكلمت فلك أو عليك)[3]..
وقال: (ثكلتك أمك يا معاذ، كيف بك إذا قذف بك يوم القيامة في النار ؟ فتؤمر ان
تأتي به)[4]..
وقال: (رحم الله من حفظ لسانه، وعرف زمانه، واستقامت طريقته)[5]..
وقال: (رحم الله امرءا أصلح من لسانه)[6]..
وقال: (رحم الله امرءا قال حقا أو سكت، رحم الله رجلا قام من الليل فصلى، ثم قال
لامرأته : قومي فصلي)[7]..
وقال: (رحم الله امرءا كف لسانه عن أعراض المسلمين، لا تحل شفاعتي لطعان ولا لعان)[8]..
وقال: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت، ومن كان يؤمن بالله
واليوم الآخر فليكرم ضيفه، والضيافة ثلاث ليال، فما كان وراء ذلك فهو صدقة)[9]..
وقال: (من كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه كثر كذبه، ومن كثر كذبه كثرت ذنوبه،
ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به)[10]..
وقال: (من كف لسانه عن اعراض المسلمين أقال الله عثرته يوم القيامة)[11]..
وقال: (لا تدخل حلاوة الايمان قلب امرئ حتى يترك بعض الحديث خوف الكذب وإن كان