الخلق على الله حينما تنجلي الغشاوة عن قلوبهم فيرون الذين كانوا يستهزئون بهم في الدنيا ويرونهم أسفل منهم، قد ارتفعوا إلى أعال لا يبصرونها ولا يحلمون بها، بينما انخفضوا هم إلى وهاد سحيقة ليسمعوا خطبة الشيطان.