الفضل، وترك الذنوب من الفرض) [1]
إلى آخر الرسالة التي يمكنك أن تبحث عنها، لتجعلها دستورا لك في حياتك.. وتلقي عنك كل القيود التي قيدك بها أولئك الذين يريدون منك أن تصير تابعا ذليلا لهم، لا تابعا عزيزا للحق الذي لا يمكن أن تصل لله، ولا لرسوله، ولا للورثة الصادقين من دونه.
[1] الكافي، 1/17.