وكل تلك الرؤوس الطاهرة التي لا يزال أريجها الطيب يملأ الآفاق..
ليتك ـ أيها الرفيق العزيز ـ تشمه مثلما أشمه، لتعلم أن أعظم هدية يقدمها الله تعالى لرؤوسنا أن يقبلها في تلك الرؤوس المقطوعة، والأشلاء الممزقة.