نام کتاب : المعاد والرحمة والعدالة نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 166
على
الظهر وأثقل في الميزان من غيرهما؟ قال: بلى يا رسول الله، قال:(عليك بحسن الخلق، وطول
الصمت، فوالذي نفسي بيده ما عمل الخلائق بمثلهما)[1]
[الحديث: 429] قال رسول الله a: (من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من
أجورهم شيئا) [2]
[الحديث: 430] قال رسول الله a: (من نَفَّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نَفَّس الله عنه كربة من كرب
يوم القيامة، ومن يَسَّرَ على مُعسِر، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة)[3]
[الحديث: 431] قال رسول الله a: (من سَرَه أن يُنْجِيَهُ الله من كُرَب يوم القيامة فليُنَفِّس عن
معسرٍ، أو يضع عنه) [4]
[الحديث: 432] قال رسول الله a: (من عال جاريتين حتى تبلغا، جاء يوم القيامة أنا وهو). وضم أصابعه[5].
[الحديث: 433] روي في الحديث أنه عندما
تعجب الصحابة من دقة ساقي عبد الله بن مسعود قال لهم رسول الله a:(أتعجبون
من دقة ساقيه والذي نفسي بيده لهما في الميزان أثقل من أحد)[6]