responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمائل النبوة ومكارمها نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 309

فأذن له، وقال: (يا أخي: أشركنا في صالح دعائك، ولا تنسنا)[1]

[الحديث: 1325] عن ثوبان قال: كان رسول الله a إذا سافر كان آخر عهده بإنسان من أهله فاطمة، وأول من يدخل عليه إذا قدم فاطمة[2].

[الحديث: 1326] عن كعب بن مالك قال: خرج رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم يوم الخميس في غزوة تبوك، وكان يحب أن يخرج يوم الخميس، وفي رواية عنه قال: فما كان رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم يخرج في سفر إلا يوم الخميس، وفي رواية عن أبي طاهر المخلّص عنه أنه كان يقول: فما كان رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم يخرج إلى سفر، ولا يبعث عنه بعثا إلا يوم الخميس[3].

[الحديث: 1327] عن أم سلمة قالت: كان رسول الله a يستحب أن يسافر يوم الخميس[4].

[الحديث: 1328] عن بريدة بن الحصيب أن رسول الله a كان يستحب إذا أراد سفرا أن يخرج يوم الخميس[5].

[الحديث: 1329] عن ابن عمر أن رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم إذا قدم من سفر بات بالمعرّس حتى يتغدى[6].

[الحديث: 1330] عن أبي هريرة قال: كان رسول الله a يخرج من باب الشّجرة، ويخرج من طريق المعرّس[7].


[1] رواه أحمد، وأبو داود، والترمذي وابن ماجة، سبل الهدى(7/427)

[2] رواه أحمد، والبيهقي في الشعب، سبل الهدى(7/427)

[3] رواه البخاري والطبراني وأبو داود والخرائطي، سبل الهدى(7/419)

[4] رواه الطبراني، وأبو الشيخ، سبل الهدى(7/419)

[5] رواه أبو يعلى، سبل الهدى(7/419)

[6] رواه أبو داود، سبل الهدى(7/424)

[7] رواه البزار، سبل الهدى(7/424)

نام کتاب : شمائل النبوة ومكارمها نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 309
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست