نام کتاب : موازين الهداية ومراتبها نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 191
وتبغض في الله، وتعطي في الله، وتمنع في الله عز وجل)[1]
[الحديث: 426] قال الإمام الصادق: (من أحب كافرا فقد أبغض الله، ومن أبغض
كافرا فقد أحب الله)، ثم قال: (صديق عدوالله عدوالله)[2]
[الحديث: 427] قال الإمام الصادق: (ألاكل خلة كانت في الدنيا في
غيرالله فانها تصير عداوة يوم القيامة)[3]
[الحديث: 428] قال الإمام الصادق: (هل الدين إلا الحب؟ إن الله عز وجل يقول:
﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ
اللَّهُ﴾ [آل عمران: 31])[4]
[الحديث: 429] قال الإمام الصادق: (من حب الرجل دينه حبه إخوانه)[5]
[الحديث: 430] قال الإمام الصادق: (من أحب لله، وأبغض لله، وأعطى لله، ومنع
لله، فهو ممن كمل إيمانه)[6]
[الحديث: 431] قال الإمام الصادق: (من أحب الله، وأبغض عدوه، لم يبغضه لوتر
وتره في الدنيا ثم جاء يوم القيامة بمثل زبد البحر ذنوبا كفرها الله له)[7]
[الحديث: 432] قال الإمام الصادق: من أحب في الله، وأبغض في الله، وأعطى في
الله فهو ممن كمل إيمانه)[8]