مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
نام کتاب :
تجارب الأمم وتعاقب الهمم
نویسنده :
ابن مسكويه
جلد :
2
صفحه :
506
المجلد الثاني
7
تجارب العصر الأموي
7
أيام معاوية بن أبى سفيان
7
ذكر مماحكة [1] جرت بين المغيرة بن شعبة وبين عمرو بن العاص
7
المغيرة بن شعبة يختار الدعة
8
فكان عاقبة هذا الفعل منه
8
رأى لمعاوية وتدبير صحيح
8
ذكر حيلة لزياد على معاوية
10
ذكر حيلة لعبد الله بن خازم
11
ذكر تدبير نفذ للمغيرة بن شعبة على زياد
13
ذكر سياسة زياد العراق حتى صلح بعد الفساد
14
الخطبة البتراء
15
ذكر قتله البريء
18
ضبطه البصرة بشدة وتأكيده الملك لمعاوية
18
قطع أيدى الحاصبين فى الكوفة
19
استخلاف زياد سمرة على الكوفة وتشدده فى أمر الحرورية
21
ذكر حيلة للمهلب بخراسان
21
أسماء كتاب معاوية ومطالبته الهدايا فى النوروز والمهرجان
22
معاوية واتخاذ ديوان الخاتم
23
من سيرة زياد
24
كل شيء هالك!
25
تحريض معاوية بين سعيد بن العاص ومروان
26
بين سعيد ومعاوية
27
كلام واقع ارتفع به صاحبه
28
ذكر حيلتهم هذه
29
ذكر بعض سيرة معاوية، وآرائه، ودهائه
30
ما قاله عمر فيه
30
بين معاوية وعمرو بن العاص
30
بينه وبين عمر بن الخطاب
31
ما كان بينه وبين المغيرة
31
بين معاوية وهانئ
32
من تشبه بمعاوية في ذلك
34
كلام لمعاوية
35
أيام يزيد بن معاوية وما جرى فيها من الأحداث التى يليق ذكرها بهذا الكتاب
37
وصايا معاوية ليزيد
37
ذكر رأى أشير به على الحسين بن على عليهما السلام
38
ذكر رأى آخر أشير به عليه [73]
39
ما كتبه إليه أهل الكوفة
40
ذكر رأى أشار به الكاتب على يزيد
41
[77] ذكر تلافى عبيد الله ملك يزيد بعد أن أشرف على الذهاب، وما كان من حيله ومكايده
42
مسلم ينتقل إلى بيت هانئ
43
ذكر مكيدة بليغة لشريك ما تمت له
43
هانئ يطلب إلى القصر
45
مسلم يقبل نحو القصر بالمبايعين
48
محمد بن الأشعث يعطى الأمان لمسلم
53
مسلم فى قصر ابن زياد
53
الحسين وآراء المشيرين عليه ذكر رأى أشير به على الحسين عليه السلام
55
رأى أشار به عبد الله بن عباس على الحسين
56
خروج الحسين إلى العراق لقاء بين الحسين والفرزدق
59
ما كان من أمر رسوله قيس بن مسهر
60
الحر بن يزيد يقبل بخيله
61
ما قاله الطرماح بن عدى للحسين
66
نزول الحسين بنينوى وقدوم راكب بكتاب من ابن زياد
67
عمر بن سعد والخيار الصعب
69
اشتداد العطش على الحسين وأصحابه
70
التقاء بين الحسين وعمر بن سعد
70
كتاب ابن سعد إلى ابن زياد فى ما دار بينه وبين الحسين
71
ما أشار به شمر على ابن زياد
71
جواب ابن زياد لكتاب ابن سعد
72
قدوم شمر بالكتاب
73
زحف ابن سعد نحو الحسين
73
كلام الحسين لأصحابه
74
يوم عاشوراء
76
جاء الحر تائبا
77
سلب الحسين وانتهاب نساءه
81
كلام دار بين على بن الحسين وابن زياد
81
ما قاله يزيد بعد تسلم كتب البشارة
82
ذكر حيل ابن الزبير
83
عزل عمرو بن سعيد وتولية الوليد مكة
84
ذكر الحال فى المدينة
85
ذكر رأى عبد الملك وما ظهر من حزمه
87
وقعة الحرة وإباحة المدينة ثلاثا
88
بايع أهل المدينة ليزيد بن معاوية على أنهم خول له
88
ذكر اتفاق حسن اتفق لمسلم بن عقبة فى مسيره إلى أهل المدينة وحيلة لأهل المدينة ما [2] تمت
89
موت مسلم بن عقبة ورمى الكعبة وإحراقها وابن الزبير محاصر فيها
89
خلافة معاوية بن يزيد
91
ذكر سوء رأى ابن الزبير وضعف تدبيره، ومخالفته من أشار عليه بالصواب حتى فاتته الخلافة
91
خطبة ابن زياد بالبصرة بعد انتهاء موت يزيد بن معاوية إليها
93
ذكر طمع عبيد الله فى الخلافة وما احتال فيه
94
ذكر حيلته فى ذلك
96
ذكر ما حفظ على ابن زياد فى طريقه من الآراء
98
خلافة مروان بن الحكم
101
المروانيون والزبيريون واحتجاجاتهم
101
أسماء كتاب يزيد ووزرائه
104
ذكر حيلة مروان بن الحكم التي عادت بهلاكه
106
أيام عبد الملك بن مروان
107
خبر التوابين
107
ذكر رأى سليمان بن صرد فى ذلك
110
قدوم المختار، وما زعم
110
قدوم عبد الله بن يزيد وإبراهيم بن محمد من قبل ابن الزبير
111
ذكر رأى عبد الله بن يزيد
111
اجتماع الأمر لسليمان بن صرد
113
ذكر آراء أشير على سليمان ورأى رءاه وحده
114
ذكر الرأى الذي رءاه سليمان
114
ذكر رأى آخر رءاه أمير الكوفة عبد الله بن يزيد
115
كتاب عبد الله بن يزيد إلى سليمان بن صرد وما كان من جوابه
117
بين سليمان بن صرد وزفر بن الحارث فى قرقيسيا
119
ذكر رأى أشار به زفر بن الحارث على سليمان بن صرد وأصحابه
121
موقعة عين الوردة
123
عبيد الله بن زياد يسرح الحصين بن نمير لدفع سليمان
125
مقتل سليمان بن صرد
126
ذكر رأى رءاه ابن أحمر
128
ذكر ما كان من المختار بعد التوابين
129
ذكر السبب فى اشتداد شوكة الخوارج وما كان من أمرهم
130
ذكر اتفاق جيد اتفق لأهل البصرة وهم فى تلك الحال
131
ذكر رأى صحيح وحيلة تمت لأهل البصرة حتى حارب عنهم المهلب
132
احتيال المختار وهو فى المحبس
136
المختار يدعو الشيعة إلى محمد بن الحنفية
138
كلام ابن شريح لابن الحنفية
139
جواب ابن الحنفية
139
ذكر رأى سديد أشير به على المختار وما كان من تأتى المختار له حتى تم له كما أحب
141
المختار يرسل إلى ابن الأشتر ويدعوه
142
إبراهيم بن الأشتر يبايع المختار
144
خروج المختار
146
ما كان من قبل عبد الله بن مطيع
147
المختار يولى الولايات ويعقد الألوية
162
ذكر رأى رءاه ورقاء بن عازب
166
فكان رأى ورقاء الأول صوابا وتركه إنفاذ الكتب بالبشارة وتعريفه صاحبه الصورة خطأ
167
ذكر اضطراب الناس على المختار وطمعهم فيه بعد خروج إبراهيم الأشتر
168
ذكر رأى صحيح لعبد الرحمن
169
مقتل شمر بن ذى الجوشن
176
سراقة حلف أنه رأى الملائكة
177
تجرد المختار لقتلى الحسين
178
ذكر مكيدة للمختار على ابن الزبير لم يتم له
184
ذكر مكيدة عباس بن سهل بأصحاب المختار
186
ذكر رأى رءاه ابن الزبير بعد حبسه محمد بن الحنفية ومن معه بزمزم
188
ذكر ما كان من المختار بعد وقعة السبيع بالكوفة
190
خبر الكرسى
191
مقتل ابن زياد بيد ابن الأشتر
196
ذكر مسير مصعب إلى المختار وحربه
197
مكيدة لعبد الله بن وهب على الموالي
200
غلط المختار فى ذلك
203
ذكر ظفر بعد هزيمة
205
ذكر اتفاق [1] سىء بعد الظفر لأجل عجلة وسوء تثبت
206
ذكر قتل عبيد الله بن على بن أبى طالب
207
مصعب يحاصر قصر المختار وهو فيه
207
مقتل المختار وما قاله فى أمره
208
ذكر رأى المختار فى تلك الحال وكان صوابا
210
ذكر كلام لهؤلاء المسلمين واستعطاف حين أحسوا بالقتل
211
كلام آخر بنحو آخر من الاستعطاف
212
توبيخ من عبد الله بن عمر لمصعب على فعله هذا
212
كف المختار سمرت إلى جنب المسجد
213
كتب مصعب إلى ابن الأشتر يدعوه إلى طاعته
213
ما جرى على عمرة امرأة المختار
214
حصار عبد الله بن خازم رجال بنى تميم بخراسان
215
رجوع الأزارقة
218
إقبال الخوارج وعليهم الزبير
220
خروج الحارث بن أبى ربيعة من الكوفة ومعه ابن الأشتر
221
ذكر رأى لعتاب بن ورقاء صحيح
222
ذكر رأى رءاه الأحنف للخوارج وهو يعد من سقطاته
223
ذكر توبيخ للخوارج المهلب على طريق المكيدة
224
ذكر مسير عبد الملك إلى مصعب
225
ذكر استهانة بعدو عادت بهلكة
227
رواح عمرو إلى عبد الملك وما جرى عليه
227
ذكر سبب العداوة والشحناء بين عبد الملك وبين عمرو بن سعيد
232
ذكر كلام نفع عند سلطان حقود [1]
234
مسير عبد الملك إلى العراق لحرب مصعب
234
مقتل إبراهيم الأشتر
236
مقتل مصعب بن الزبير وابنه عيسى بن مصعب
238
ومن المقامات المشهورة مقام [1] تقدم فيه رجل بالأدب
240
توجيه عبد الملك بن مروان الحجاج بن يوسف لحرب عبد الله بن الزبير
243
حصر ابن الزبير ومقتله
243
ما قالته لابن الزبير أمه أسماء بنت أبى بكر
244
مقتل ابن خازم فى مرو
249
ولاية المهلب حرب الأزارقة من قبل عبد الملك
250
سبب عزل بكير بن وساج عن خراسان
253
ذكر رأى صواب أشير به على بحير فقبله
254
ذكر تولية [2] عبد الملك الحجاج بن يوسف العراق وسيرة الحجاج
255
ثم أسرع الحجاج إلى البصرة
259
ذكر وثوب الناس بالحجاج
260
ذكر توان لعبد الرحمان حتى قتل وقتل معه خلق
261
ذكر ما كان من شبيب بن يزيد وما لقى الحجاج وأشراف الكوفة منه
262
ذكر مكيدة صالح على عدى
265
ذكر رأى رءاه عدى بن عميرة فى تلك الحال فلم يقبل حتى هلك الجيش
269
ذكر سوء رأى سورة فى الإقدام حتى هزم وفل
271
ذكر عجلة للحجاج وسوء رأى له حتى أهلك ذلك العسكر [339]
276
حيلة الحجاج على محمد بن موسى حتى حارب الخوارج وقتل
284
كلام للحر، لما أتى به ليقتل، سلم به
297
ذكر رأى سديد للحجاج
298
ذكر رأى جيد رءاه قبيصة بن والق
299
مكيدة للمطرف بن المغيرة كاد بها شبيبا حتى حبسه عن وجهه
301
ذكر دخول شبيب الكوفة دخلته الثانية
307
رأى جيد رءاه خالد بن عتاب
310
ذكر مكيدة لشبيب
315
ذكر هلاك شبيب فى هذه السنة باتفاق سىء
317
ذكر ما كان من المهلب والأزارقة
319
ذكر اختلاف كلمة الخوارج إلى أن هلكوا بأجمعهم
320
ذكر سبب هلاكهم
321
وفى هذه المدة التي جرى فيها ما جرى من أمر الأزارقة كان قتال أمية بن عبد الله بكير بن وساج بخراسان ذكر السبب فى ذلك
322
عاقبة أمر بكير
327
ذكر حيلة صعصعة على بحير حتى اغتاله وقتله
330
ذكر خروج عبد الرحمان بن الأشعث على الحجاج وسبب خلعه لعبد الملك واجتماع الناس عليه
332
ذكر رأى خطأ للحجاج أفسد به أولئك الجند وعبد الرحمان حتى ألجأهم إلى مخالفته وخلعه
335
خروج عبد الرحمان نحو العراق
338
رأى سديد رءاه المهلب للحجاج فعصاه
339
ذكر وقعة دير الجماجم
343
ذكر رأى رءاه عبد الرحمان عند هذه الحال
344
دخول الحجاج الكوفة وجلوسه للناس
349
قتله كميل بن زياد النخعي وما دار بينهما من كلام
350
وصية المهلب إلى ولده حين حضرته الوفاة
352
ذكر وقعة الحجاج وابن الأشعث بمسكن
353
ذكر تكاسل كان من ابن الأشعث عاد بوبال عليه واتفاق محمود للحجاج
354
ذكر طمع عياض فى ابن الأشعث
356
ذكر ما اغتر به عبد الرحمان حتى فارق رتبيل ثم اضطر إلى معاودته
357
ذكر آراء أشير بها على ابن الأشعث ورأى رءاه وحده سديد لو ساعدوه عليه
358
ذكر ما تقدم به الأسرى عند الحجاج
361
كلام للشعبى لما حمل إلى الحجاج
362
فيروز يمنع الحجاج أن ينال ماله
363
ذكر خديعة للحجاج ظن الناس بها أنه آمنهم حتى قتلهم
365
ذكر هلاك عبد الرحمان بن الأشعث ورأى لبعض أصحابه صحيح
366
ذكر سبب عزل يزيد بن المهلب عن خراسان
369
وفى هذه السنة قتل موسى بن عبد الله بن خازم بالترمذ ذكر السبب فى ذلك
371
ذكر مكيدة ضعيفة تمت على قوم أغتام
374
ذكر مكيدة لعمرو بن خالد
376
ثم دخلت سنة ست وثمانين
384
أسماء وزراء عبد الملك بن مروان وما نقل إلينا من آرائهم وتدابيرهم التي يليق ذكرها بهذا الكتاب [1] قبيصة بن ذؤيب
384
أبو الزعيزعة
385
روح بن زنباع
386
ربيعة الغار الحرشى
386
صالح بن عبد الرحمان وهو الذي نقل الدواوين من الفارسية إلى العربية
386
عبيد بن المخارق
389
يزيد بن أبى مسلم
389
عبد الملك وكاتب له قبل هدية
390
خلافة الوليد بن عبد الملك
393
ورود قتيبة إلى خراسان
393
ذكر حيلة لتندر ما نفذت له وقتل لأجلها
394
ذكر اتفاق عجيب مع إضاعة حزم وهو السبب الذي سمى به قتيبة عبد الله بن وألان الأمين بن الأمين
397
ذكر رأى للحجاج أشار به وهو بواسط على قتيبة وهو بخراسان حتى فتح بخارى وموقف لأصحاب قتيبة مستحسن
398
ذكر غدر نيزك ونقضه عهد قتيبة، وظفر قتيبة به بعد ذلك وقتله إياه
402
فتح شومان وكس ونسف
409
فتح خوارزم
410
فتح السغد
412
جارية رابعة ليزدجرد أصابها قتيبة
418
ما أوصى به قتيبة عبد الله بن مسلم
419
فتوح أخرى تمت فى هذه المدة
419
ذكر كلام لسعيد بن جبير كان سبب قتله
420
موت الحجاج بن يوسف
421
ودخلت سنة ست وتسعين
421
من سيرة الوليد بن عبد الملك
421
ذكر رأى لعباد بن زياد
422
فتح كاشغر وما دار بين مبعوثى قتيبة وملك الصين
423
ذكر كلام لهبيرة فى جواب الملك صار سببا لحمله الخراج وتهيبه الحرب
425
من سيرة قتيبة
426
خلافة سليمان بن عبد الملك بن مروان
427
ذكر عجلة قتيبة بالخلع وما دبره من أمره
428
ذكر رأى رءاه يزيد لنفسه عاد مكروها عليه
438
ما احتال به الأهتم حتى قلد يزيد خراسان
440
ذكر حيلة تمت على مسلمة بن عبد الملك فى هذه السنة بأرض الروم حتى كاد يهلك هو والمسلمون
443
سليمان يحرض يزيد بذكر فتوح قتيبة
445
اهتمام يزيد بن المهلب بجرجان
446
ذكر هذه الحيلة التي احتال بها يزيد بمشورة فيروز حتى ظفر به
447
دخول يزيد بن المهلب جرجان
447
طمع يزيد بن المهلب فى طبرستان
448
يزيد بن المهلب يفتح جرجان الفتح الآخر
451
يزيد بن المهلب يدخل باب جرجان ويبر يمينه فى أهلها
453
ذكر رأى أشير به على يزيد بن المهلب فلم يقبله فعاد وبالا عليه
454
ودخلت سنة تسع وتسعين
455
خلافة عمر بن عبد العزيز
457
ودخلت سنة مائة
461
وفيها خرجت الخارجة على عمر بن عبد العزيز بالعراق
461
عمر بن عبد العزيز يحبس يزيد بن المهلب
463
ذكر بعض سيرة عمر بن عبد العزيز
465
ابتداء دعوة بنى هاشم [1]
468
خلافة يزيد بن عبد الملك
469
ودخلت سنة احدى ومائة
469
دخول مسلمة الكوفة ومقتل شوذب الخارجي
470
دخول يزيد بن المهلب البصرة وخلعه يزيد بن عبد الملك
471
ذكر اتفاق سىء اتفق على يزيد بن المهلب
475
ذكر آراء أشير بها على يزيد بن المهلب فما عمل بها
478
ودخلت سنة اثنتين ومائة
480
ذكر رأى صواب رءاه يزيد فخالفه فيه أصحابه
482
يزيد بن المهلب والفحل بن عياش كل قتل صاحبه!
487
منع الجراح من بيع ذرية آل المهلب
492
يزيد بن عبد الملك يولى مسلمة على الكوفة والبصرة وخراسان بعد قتل يزيد بن المهلب
492
سبب طمع الترك فى سعيد خدينة
493
غزو سعيد الترك
498
ذكر كلمة صارت سبب حتف
498
سعيد يقتل حيان بإطعامه ذهبا
500
ذكر سبب عزل مسلمة عن العراق وخراسان [589]
500
ظهور أمر الدعاة فى خراسان
501
ثم دخلت سنة ثلاث ومائة
502
سبب عزل سعيد خدينة عن خراسان
502
نام کتاب :
تجارب الأمم وتعاقب الهمم
نویسنده :
ابن مسكويه
جلد :
2
صفحه :
506
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir