responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد    جلد : 1  صفحه : 437
الرابعة: أنه لا بد مع الإثبات من النفي[1].
الخامسة: ذكر حسن الأولى بالإضافة إليه.
السادسة: ذكر قبح الشرك، وحسن النهي عنه.
السابعة: أنهم افترقوا.
الثامنة: أن من أعطي خيراً فالله أعطاه.
التاسعة: أن الضلالة "حقت"[2] على الضالين.
العاشرة: "ذكر"[3] الأمر بالسير في الأرض لأجل النظر في عاقبتهم.
الحادية عشرة: "ذكر أن"[4] حرص الرسول لا يجدي على من "أضله الله"[5].
الثانية عشرة: مالهم من ناصرين.
"الثلاثون"[6]: كونهم يقسمون بالله.

[1] في "س" والمطبوعة: أنه لا بدمن الإثبات مع النفي. والمثبت هنا عبادة الله والمنفي عبادة الطاغوت وهو معنى كلمة التوحيد "لا إله إلا الله"
وكثيرا ما يكرر الشيخ هذه العبارة وهي النفي والإثبات ومدارها على إخلاص التوحيد لله وحده. انظر مؤلفات الشيخ/ القسم الأول/ العقيدة/ الرسالة الثالثة "تفسير "كلمه التوحيد" ص "363".
[2] في "ب": حق.
[3] في "ض": ذكره.
[4] في "ب": ذكره.
[5] في المطبوعة: أضل الله.
[6] في هامش "ض" "الحادية والثلاثون".
وفي "ب": "الثانية والعشرون"
والمراد بها قوله تعالى: {وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ بَلَى وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ لِيُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي يَخْتَلِفُونَ فِيهِ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ كَانُوا كَاذِبِينَ إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} .
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد    جلد : 1  صفحه : 437
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست