responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد    جلد : 1  صفحه : 438
الثانية: أنه القسم بالله عندهم أجل من القسم "بالآلهة"[1].
الثالثة: "اجتهادهم"[2] في اليمين على ما لا يعلمون.
الرابعة: كون هذا على نفي ما قامت الأدلة الواضحة على ثبوته.
الخامسة: تأليهم على الله ألا يفعل.
السادسة: رده عليهم بقوله: {بَلَىْ} .
السابعة: أنه لا يخلف الميعاد.
الثامنة: أنه جعل ذلك حقاً عليه.
التاسعة: إخباره أن السواد الأعظم لا يعلمون "ذلك"[3].
العاشرة: "ذكر4" الحكمة في. ذلك، وهي تبيينه لهم ما اختلفوا فيه، ومعرفة الكافرين أنهم أهل الكذب لا خصومهم.
الحادية عشرة: ذكره عظيم قدرته "وأنها"[5] على غير القياس، وهم "نفوا"6 "لما نظروا إلى عظمة الأمر"[7] ولم يعرفوا عظمة الله[8].
السادسة والثلاثون[9]: "ذكر"[10] الهجرة.

[1] في "س" بالإلهيه.
وهذا دليل على أن شرك المتأخرين الذين يرون أن القسم بآلهتهم أعظم من القسم بالله أعظم من شرك أولئك وأغلظ.
[2] في "ض": اجهادهم.
[3] ساقطة من "س".
4 في "ب" ذكر.
[5] في "س" مثبتة في الهامش.
6 في "س": أنفوا.
[7] في "ب" "إلى ما نظروا إلى الأمر" وهو كلام لا معنى له.
[8] تأمل-أخي- هذا الأصل العظيم فإن التوفيق لفهمه ينجي بفضل الله من مهالك كثيرة.
[9] المراد بها قوله تعالى: {وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ} .
[10] في "ض" ذكره.
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد    جلد : 1  صفحه : 438
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست