نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 439
الثانية: ذكر نية أهلها[1].
الثالثة: ذكر الظلم الذي أصابهم وصبروا.
الرابعة: "ذكر"2 "الوعد"[3] بحسنة الدنيا.
الخامسة: أن أجر الآخرة أعظم.
السادسة: أن هذا الخير العظيم لا يعلمه الأكثر، ولو "علموه"[4] لاستبقوا إليه.
السابعة: وصفهم بالصبر.
الثامنة: وصفهم بالتوكل.
السابعة والثلاثون[5]: ذكر الحجة الدامغة لإنكارهم "إرسال"[6] البشر مع تسليمهم "بنبوة"[7] المتقدمين.
الثانية: أن الإرسال بالوحي.
الثالثة: أن هذا مسلم عند كل من عرف العلم النازل من الله.
الرابعة: تنبيه الجاهل "أنه"[8] لا يعذر لأنه يمكنه السؤال.
الخامسة: أن كل الرسل رجال لاجني فيهم ولا أنثى[9].
السادسة: أن كل "رسول"[10] لا يرسل إلا ببينات[11].
السابعة: لا يرسل إلا ومعه كتاب[12].
1 "في الله".
2 ساقطة من "المطبوعة". [3] في المطبوعة: الوعيد وهو خطا. [4] في "ب": علموا. [5] والمراد قوله: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} . [6] في "ض" و "س" والمطبوع: "الإرسال". [7] في "ض" و "س": "نبوة". [8] ساقطة من "ب". [9] انظر ما تقدم ص "394". [10] كلمة "رسول" مكررة في "ب". [11] كما يدل عليه ظاهر الآية إذ "الباء" في قوله: {بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ} متعلقه. [12] كما يدل عليه ظاهر الآية إذ "الباء" في قوله: {بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ} متعلقه....=
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 439