نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 457
الثامنة عشرة: ذكر أن من أثر هذا فلجهله[1].
التاسعة عشرة: ذكره بعض "الخيرية"[2]، وهو نفاذ هذا وبقاء هذا.
العشرون: وعد الصابرين.
الحادية والعشرون: أن ذلك بأحسن أعمالهم.
الرابعة والثمانون[3]: إلزام العمل الإيمان وبالعكس.
الثانية: ذكر الجزاء بالحياة الطيبة، وما بعدها أكبر، "وهو"4 "جزاؤهم"[5] بأحسن أعمالهم.
الثالثة: أنه عام لمن فعل ذكرا كان أو أنثى.
الرابعة: التنبيه على طيب الحياة.
الخامسة والثمانون والتي بعدها[6]: الأمر بالاستعاذة من الشيطان عند القراءة.
الثانية: أن القراءة غير المقروء[7].
الثالثة: التنبيه على التوحيد. [1] مستنبطة من مفهوم قوله تعالى: {إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} . [2] في "ب": الخيره. [3] المراد قوله تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} .
4 في المطبوعة: هو. [5] في "ض" و "س". جزاهم. [6] المراد قوله تعالى: {فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُمْ بِهِ مُشْرِكُونَ} . [7] يريد بالقراءة هنا فعل العبد، وبالمقروء: القرآن الكريم
وانظر الكلام على هذه المسألة وما يتعلق بها في خلق أفعال العباد للبخاري ومجموع الفتاوى لشيخ الإسلام "12: 306، 307، 360، 361، 363، 372، 373، 560 إلى 563".
ومختصر الصواعق المرسلة "2: 431، 436، 442".
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 457