ومثل: «إِذا التَقى المسلمان بسيفيهما فالقاتِل والمَقتول في النار» [1] .
ومثل: «سباب المسلم فُسوق وقِتاله كفر» [2] .
ومثل: «أَيما رجل قال لأخيه: يا كافر فقد باءَ بها أحَدهما» [3] .
ومثل: «. . . كُفْرٌ بالله تَبرؤٌ من نَسَب وإنْ دَقّ» [4] . [1] أخرجه البخاري في كتاب الإِيمان، باب (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا. . .) : (31) ، ومسلم في كتاب الفتن وأشراط الساعة، باب إِذا تواجه المسلمان بسيفيهما: (2888) . [2] أخرجه البخاري في كتاب الإيمان، باب خوف المؤمن. . . إِلخ: (48) ، ومسلم في كتاب الإيمان، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم " سباب المسلم. . " إِلخ: (64) ، والترمذي في كتاب البر والصلة، باب ما جاء في الشتم: (1983) ، والنسائي في كتاب تحريم الدم، باب قتال المسلم: (4105) . [3] أخرجه البخاري واللفظ له في كتاب الأدب، باب من أكفر أخاه. . إِلخ: (6104) ، ومسلم في كتاب الإيمان، باب بيان حال إِيمان من قال لأخيه: يا كافر: (60) . [4] رواه الدارمي في كتاب الفرائض، باب من ادعى إِلى غير أبيه: (2864) ، وأبو بكر المروزي في " مسند أبي بكر الصديق " برقم: (90) ، وأورده الهيثمي في " مجمع الزوائد "، كتاب الإِيمان، باب فيمن ادعى غير نسبه. . . إِلخ: (1 / 97) .