responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قواعد الفقه نویسنده : البركتي    جلد : 1  صفحه : 165
أخس السِّهَام فِي الْفَرَائِض والوصايا هُوَ أدناها
الْإِخْلَاص فِي اللُّغَة ترك الريا وَفِي الِاصْطِلَاح تَخْلِيص الْقلب عَن شَائِبَة الشوب يَعْنِي خلْطَة الريا والسمعة المكدر لصفائه وَالْإِخْلَاص هُوَ الْإِحْسَان الْمعبر بقوله عَلَيْهِ السَّلَام أَن تعبد الله كَأَنَّك ترَاهُ فَإِن لم تكن ترَاهُ فَإِنَّهُ يراك
الْأَدَاء هُوَ عبارَة عَن إتْيَان عين الْوَاجِب فِي الْوَقْت قَالَ السَّيِّد هُوَ تَسْلِيم الْعين الثَّابِت فِي الذِّمَّة بِالسَّبَبِ الْمُوجب كالوقت للصَّلَاة والشهر للصَّوْم إِلَى من يسْتَحق ذَلِك الْوَاجِب
الْأَدَاء الْكَامِل مَا يُؤَدِّيه الْإِنْسَان على الْوَجْه الَّذِي أَمر بِهِ كأداء الْمدْرك للْإِمَام
الْأَدَاء النَّاقِص بِخِلَاف الْأَدَاء الْكَامِل كأداء الْمُنْفَرد والمسبوق فِيمَا سبق
الْأَدَاء يشبه الْقَضَاء كأداء اللَّاحِق بعد فرَاغ الإِمَام لِأَنَّهُ بِاعْتِبَار الْوَقْت مؤد وَبِاعْتِبَار أَنه الْتزم أَدَاء الصَّلَاة مَعَ الإِمَام حِين أحرم مَعَه قَاض لما فَاتَهُ من الإِمَام
الإدام والادم كل مَا يُؤْكَل مَعَ الْخبز مختلطا بِهِ وَفِي الْمجمع مَا يُوكل مَعَ الْخبز وَأَيْضًا كل مُوَافق وملائم
الْأَدَب قَالَ السَّيِّد الْأَدَب عبارَة عَن معرفَة مَا يحْتَرز بِهِ عَن

نام کتاب : قواعد الفقه نویسنده : البركتي    جلد : 1  صفحه : 165
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست