مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
ذم الهوى
نویسنده :
ابن الجوزي
جلد :
1
صفحه :
672
الباب الاول في ذكر العقل وفضله وذكر ماهيته
5
ذكر محل العقل أكثر أصحابنا يقولون محله القلب وهو مروي عن الشافعي
5
ذكر فضل العقل من طريق النفل
6
ذكر فضيلة العقل من جهة الاستنباط
10
الباب الثاني في ذم الهوى والشهوات
12
فصل اعلم أن مطلق الهوى يدعو إلى اللذة الحاضرة من غير فكر في
12
فصل واعلم ان الهوى يسري بصاحبه في فنون ويخرجه من دار العقل إلى
16
فصل قد مدح الله عز وجل مخالفة الهوى فقال ونهى النفس عن الهوى قال المفسرون هو نهي النفس عما حرم الله عليها
16
ذكر أشعار قيلت في ذم الهوى
32
الباب الثالث في ذكر مجاهدة النفس ومحاسبتها وتوبيخها
36
ذكر أشعار قيلت في ذلك
52
فصل واعلم أن المغلوب بموافقة الهوى والنفس مقهور ولذلك تجد في
53
فصل وقد كان أهل الحزم يعودون أنفسهم مخالفة هواها وإن كان مباحا
54
الباب الرابع في مدح الصبر والحث عليه
58
فصل قد حث الله عز وجل على الصبر
59
الباب الخامس في حراسة القلب من التعرض بالشواغل والفتن
63
الباب السادس في ذكر ما يصدأ به القلب
67
الباب السابع في ذكر ما ينفي عن القلوب صداها
69
الباب الثامن في ذكر تقليب القلوب والرغبة إلى الله تعالى في إصلاحها
71
الباب التاسع في ذكر الواعظ من القلب
75
الباب العاشر في الأمر بتفريغ القلب من غير محبة الرب
77
الباب الحادي عشر في الأمر بغض البصر
82
الباب الثاني عشر في ذم فضول النظر
86
الباب الثالث عشر في التحذير من شر النظر
90
فصل وقد أكثر الشعراء في وصف البلايا التي حلت بالناظرين فقال
95
فصل قال لي بعض أهل هذا البلاء يوما قد سمعت منك تحريم النظر وقد بالغت في التحذير من النظر
103
الباب الرابع عشر في النهي عن النظر إلى المردان ومجالستهم
105
فصل وقد افتتن بالأحداث خلق كثير من الأفاضل أخبرنا محمد بن أبي
116
فصل وقد يقع للنفس تأويل في مصاحبة الحدث الذي قد بدت زغبات الشعر
122
الباب الخامس عشر في ذكر إثم النظر وعقوبته
126
الباب السادس عشر في ذكر من عاقب نفسه على النظر
131
الباب السابع عشر في ذكر من سأل الله تعالى أخذ بصره خوف الفتنة
136
الباب الثامن عشر في ذكر ثواب من غض بصره عن الحرام
138
الباب التاسع عشر في معالجة الهم والفكر المتولد عن النظر
144
الباب العشرون في ذكر ما يصنع من رأى امرأة فأعجبته
146
الباب الحادي والعشرون في ذكر تحريم الخلوة بالأجنبية
147
الباب الثاني والعشرون في التحذير من فتنة النساء
152
الباب الثالث والعشرون في التخويف من الفتن ومكايد الشيطان
174
الباب الرابع والعشرون في التحذير من المعاصي وقبح أثرها
179
فصل واعلم وفقك الله أن المعاصي قبيحة العواقب سيئة المنتهى وهي
185
الباب الخامس والعشرون في ذم الزنا
188
فصل واعلم أن الزنا من أعظم الذنوب إلا أنه في نفسه يزيد بعضه
194
الباب السادس والعشرون في التحذير من عمل قوم لوط
197
فصل واعلم أن المرأة مع المرأة كالرجل مع الرجل أخبرنا عبد الله
200
الباب السابع والعشرون في عقوبة اللوطي في الدنيا
201
ذكر ما روى عن أبي بكر الصديق وغيره من الصحابة في ذلك
202
ذكر كلام التابعين ومن بعدهم في ذلك
203
الباب الثامن والعشرون في ذكر عقوبة اللوطي في الآخرة
207
الباب التاسع والعشرون في التحذير من العقوبات
210
الباب الثلاثون في الحث على التوبة والاستغفار
213
الباب الواحد والثلاثون في الافتخار بالعفاف
218
الباب الثاني والثلاثون في فضل من ذكر ربه فترك ذنبه
241
فصل قد كان يغلب الخوف عند القدرة على الذنب تارة على الرجال فيكون
245
الباب الثالث والثلاثون في الحث على النكاح
279
فصل ويستحب لمن أراد النكاح النظر إلى المنكوحة فقد روى عن النبي
283
الباب الرابع والثلاثون في ذم من خبب امرأة على زوجها
285
الباب الخامس والثلاثون في ذكر ماهية العشق وحقيقته
289
ذكر كلام الأوائل في ذلك
289
ذكر كلام الإسلاميين في ذلك
290
فصل في ذكر مراتب العشق
293
فصل واعلم أن المحبة جنس والعشق نوع فإن الرجل يحب أباه وابنه
295
الباب السادس والثلاثون في ذكر سبب الحب والعشق
296
فصل ومن اسباب العشق سماع الغزل والغناء فإن ذلك يصور في النفوس
296
فصل وقد ذكر بعض الحكماء أنه لا يقع العشق إلا لمجانس وأنه يضعف
297
فصل وقد ادعو ميل الجنس إلى الجنس فيما لا يعقل فاخبرنا الشريف
299
فصل فإن قيل إذا كان سبب العشق نوع موافقة بين الشخصين في الطباع
299
فصل وقد يتعرض الإنسان بأسباب العشق فيعشق فإنه قد يرى الشخص فلا
302
فصل ويتأكد العشق بإدمان النظر وكثرة اللقاء وطول الحديث فإن انضم
305
الباب السابع والثلاثون في ذكر ذم العشق
306
فصل وأما القسم الثاني من العشق فمذموم لا شك فيه وبيان ذمه أن
309
فصل وقد بان بما ذكرنا أن مراد النفس الشهوانية اللذة فلنقدح في
311
فصل وإذا ثبت عيب اللذات عند العقول النيرة بما أشرنا إليه فهذا
312
فصل واعلم أن العشاق قد جاوزوا حد البهائم في عدم ملكة النفس في
313
فصل فقد بان لك بما ذكرنا عيب اللذات وعيب العشق من حهة مشابهته
313
فصل وأما ضرر العشق في الدنيا فإنه يورث الهم الدائم والفكر اللازم
314
فصل ولقد وصف الحكماء قبح ما فيه العشاق فأبلغوا وكانت تأتي على
315
فصل فيه أشعار قيلت في ذم العشق
317
الباب الثامن والثلاثون في ذكر ثواب من عشق وعف وكتم
326
الباب التاسع والثلاثون في ذكر الآفات التي تجري على العاشق من المرض
330
الباب الأربعون في ذكر الحيل والمخاطرات بالنفوس وإلقائها في الهلاك لأجل
355
الباب الواحد والأربعون في ذكر من ضربت به الأمثال في العشق
380
فصل ومن المشتهرين بالعشق عروة بن حزام أخبرتنا شهدة بنت أحمد
407
فصل ومن المشهورين بالعشق العباس بن الأحنف بن الأسود أصله من
419
فصل ومن المشهورين بالعشق ذو الرمة أنبأنا علي بن عبيد الله قال
424
فصل ومنهم توبة مع ليلى الأخيلية أخبرنا عبد الوهاب وابن ناصر
427
فصل ومنهم جميل وبثينة أخبرتنا شهدة بنت أحمد قالت أخبرنا جعفر
435
فصل وقد ذكر في المشتهرين بالعشق كثير عزة وليس بذاك فإن عزة
444
فصل وقد اشتهر بالعشق جماعة يطول ذكرهم وجمهورهم مذكور في غضون
447
الباب الثاني والأربعون في ذكر من حمله العشق على أن زنا بمحارمه
448
الباب الثالث والأربعون في ذكر من كفر بسبب العشق
458
الباب الرابع والأربعون في ذكر من حمله العشق على قتل الناس
461
الباب الخامس والاربعون في ذكر أخبار من قتل معشوقه
469
الباب السادس والأربعون في ذكر أخبار من قتل من العشاق بسبب العشق
481
الباب السابع والأربعون في ذكر من قتله العشق
494
الباب الثامن والأربعون في ذكر أخبار من قتل نفسه بسبب العشق
570
فصل فانظر وفقك الله إلى ما صنع العشق بهؤلاء المغبونين من بين قاتل
580
الباب التاسع والأربعون في ذكر أدوية العشق
582
فصل ومن التفريط القبيح الذي جر أصعب الجنايات على النفس محادثة
582
فصل فإن قال قائل كيف يذكر للعشق أدوية وهو قلق لا سكون فيه وسكر
583
فصل اعلم أن بداية العشق في الأغلب تكون عند النظر إلى المحاسن
584
فصل فأما إذا كان النظر عن تثبت وتحقيق وزاد بترداده المرض فذلك
585
فصل فإن جرى تفريط بإتباع نظرة لنظرة فإن الثانية هي التي تخاف
586
فصل فإن كان تكرار النظر قد نقش صورة المحبوب في القلب نقشا متمكنا
587
فصل فإن كان تكرار النظر قد مكن نقش صورة المحبوب في القلب فأثر
588
فصل فإن قال قائل قد كبرت جنايتي على نفسي وكررت النظر وانتقشت
590
فصل وتفكر في خطواتك إلى لقاء محبوبك فاعلم أنها مع ما بينا
593
فصل وتفكر في مكالمتك محبوبك فإنك مسئول عما تقول مع إلهاب
593
فصل فإن قويت أسباب الهوى فحملتك على الخلوة بحبيبك فقد تعرضت
595
فصل فأدر في تلذذك ذكر مرارة الموت الذي سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم هازم
596
فصل وصور لنفسك حين اعتراض الهوى عرضك على ربك وتخجيله إياك بمضيض
597
فصل وتخايل شهادة المكان الذي تعصي فيه عليك يوم القيامة أخبرنا
598
فصل ومثل في نفسك عند بعض زللك كيف يؤمر بك إلى النار التي لا
599
فصل فإن قال قائل قد عرفت صحة ما ذكرت كله وعلمت أن لا
600
فصل وإن كان حصول المحبوب ممكنا جائزا في الشرع إلا أنه تعسر
602
فصل ومن المعالجات السفر فإنه بالسفر يتحقق البعد عن المحبوب وكل
634
فصل وكذلك كل ما يشغل القلب من المعاش والصناعة فإنه يسلي لأن العشق
634
فصل ومن ذلك استعراض النساء للتزويج والجواري للتسري وليطلب الحسن
635
فصل هذا ما ذكر فيما يتعلق بالحسن والحسن عند المحب ما يقع بقلبه
636
فصل ومن أدوية الظاهر كثرة الجماع وإن كان لغير المحبوب ووجه كونه
639
فصل ومن الأدوية عيادة المرضى وتشييع الجنائز وزيارة القبور والنظر
639
فصل وقد ذكر قوم أن المتنزهات المونقة والمسموعات المطربة تسلى وهذه
640
فصل أول علاج الباطن وأنجعه قطع الطمع باليأس وقوة العزم على قهر
640
فصل ومن ذلك زجر الهمة الأبية عن مواقف الذل واكتساب الرذائل وحرمان
640
فصل ومما يذل العشاق تجني المحبوب والتجني يحصد المحبة في القلوب
645
فصل ومن الأنفة الأنفة من حب من طبعه الغدر وهذا أجل طباع النساء وقد
646
فصل ومما يداوى به الباطن أن يعلم الإنسان أن زوجته المحبوبة إن مات
647
فصل ومما يداوى به الباطن أن تفكر فتعلم أن محبوبك ليس كما في نفسك
652
فصل ولهذا المعنى الذي أشرت إليه شكا خلق من العشاق معشوقهم وملوهم
654
فصل وقد يقع السلو بالشيء الذي لا يظن مثل أن يحب الإنسان المرأة
657
فصل ومما يداوي به الباطن تصوير فقد المحبوب إما بموته أو بفراق يحدث
658
فصل ومن أدوية الباطن أن يصور الإنسان أنقضاء غرضه أو يمثل غيره في
661
فصل ومن أدوية الباطن أن يعلم أن الابتلاء لظهور جواهر الرجال
662
فصل ومن أدوية الباطن أن يتفكر الإنسان فيما يفوته تشاغله بالمعشوق
663
فصل ومن أدوية الباطن أنفة النفس الأبية أن تكون مقهورة فإن العاقل
665
فصل ومن أعظم أدوية الباطن إعمال الفكر في قبح هذه الحال والإصغاء
665
فصل فإن قال قائل فما تقول فيمن صبر عن حبيبه وبالغ في استعمال
666
الباب الخمسون فيه وصايا ومواعظ وزواجر
668
نام کتاب :
ذم الهوى
نویسنده :
ابن الجوزي
جلد :
1
صفحه :
672
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir