إضافة إلى هذه الكهانة والختل فهو يشير إلى أن دراسة السيرة النبوية تعني مرورك بألغام، ولا بد إذن من التأني والتفكير جيدا قبل كتابة أي شيء. نتخيل جيدا لو أن Cansinos لم يفكر جيدا قبل كتابته فيما كتب ما كان علينا إلا أن نشتري كل كتبه ونحرقها قبل أن تحرق قلوب إسبان أبرياء اطلعوا على سيرته، وظنوها المثال المقتدى به في العلم والتعلم.