نام کتاب : أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة نویسنده : عطار، أحمد بن عبد الغفور جلد : 1 صفحه : 63
وفي سفر التكوين أيضاً بالإصحاح الثاني والعشرين
قصة يعقوب عندما جاءه الله في صورة رجل وتصارعا من
الليل إلى الفجر: " فبقي يعقوب وحده وصارعه إنسان
حتى طلوع الفجر، ولما رأى أنه لا يقدر عليه ضرب حُقَّ
فخذه فانخلع حق فخذ يعقوب في مصارعته معه وقال:
أطلقني لأنه قد طلع الفجر ".
وفي سفر الخروج 22/5 - 33 يوجّه موسى إلى الله
اللوم والتأنيب: " لماذا أسات إلى هذا الشعب؟ لماذا
أرسلتني فإنه منذ دخلتُ إلى فرعون لأتكلم باسمك أساء
إلي هذا الشعب وأنت لم تخلص شعبك".
وفي سفر الخروج 3/15 يصف موسى ربه قائلاً:
" الرب رجل الحرب".
ويبدو إله العبرانيين لهم في صورة عمود سحاب نهاراً
وعمود نار ليلاً كما يذكر سفر الخروج (22/13) .
ويصف سفر الخروج 10/15 و 35 رب إسرائيل
بارتكاب الخطأ، وبشعوره بخطئه، وبندمه عليه: " وكان
كلام الرب إلى صموئيل قائلاً: ندمتُ على أني جعلت شاول
ملكاً، والرب ندم، لأنه مَلَّك شاول على إسرائيل ".
وفي سفر الخروج 7/32 - 14 حوار بين موسى
نام کتاب : أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة نویسنده : عطار، أحمد بن عبد الغفور جلد : 1 صفحه : 63