responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مفردات القرآن نویسنده : الفراهي، عبد الحميد    جلد : 1  صفحه : 211
واستعملت العرب كل ذلك [1]] [2].
جهات الصلاة (من أصول الشرائع أيضاً) [3].

[1] نحو قول طَرَفة بن العبد من حماسية في شرح المرزوقي: 139 وديوانه: 198.
[1] - الشَرُّ يَبْدؤه فِي الأصْلِ أَصْغَرُه ... ولَيْسَ يَصْلَى بِنَارِ الحَرْبِ جَانِيهَا
[2] - وقالت امرأة من بني عامر من حماسية 252:
سَيَتْرُكها قَومٌ وَيَصْلَى بحَرِّها ... بَنُو نِسْوَةٍ لِلثُّكْلِ مُصْطَبِرَاتِ
[3] - وقالَ الطُهَوِي من حماسية 3:
وَلاَ تَبْلَى بَسَالَتُهم وَإنْ هُمْ ... صَلُوا بالحَرْب حِيْناً بَعدَ حِينِ
4 - وقال قَيس بن زُهير (اللسان - صلى):
فَلاَ تَعْجَلْ بأمرِكَ وَاسْتَدِمْهُ ... فما صَلَّى عَصَاه كَمُسْتَدِيمِ
5 - وقال أبو زُبَيد الطائي (اللسان - صلى):
فَقَدْ تَصَلَّيْتُ حَرَّ حَرْبِهِمِ ... كما تَصَلَّى الْمَقْرُورُ مِنْ قَرَسِ
6 - وقال الرُّقَاد بن المنذر الضبي من حماسية 182:
وأوْقَدَ نَاراً بَيْنَهُمْ بِضِرَامِها ... لَهَا وَهَجٌ لِلْمُصْطَلِي غيرُ طَائلِ
7 - وقال عديّ بن زيد العبادي من قصيدة في ديوانه 61:
إنني وَاللَّهِ فَاقْبَلْ حَلِفِي ... لأَبِيلٌ كُلَّمَا صَلَّى جَأَرْ
الأبيل: الراهب. جأر: تَضَرّع ورفع صوته بالدعاء.
8 - وقال الأعشى من قصيدة في ديوانه (101) وهو يخاطب بنته التي دعت له بأن يجنّبه الله الأوصاب والآلام:
عَلَيكِ مِثلُ الَّذِي صَلَّيْتِ فَاغتَمِضي ... يَوماً فإنَ لِجَنْب المرء مُضْطَجَعَا
9 - وقال أيضاً من قصيدة في ديوانه (293) يصف الخمر:
لَهَا حارِسٌ مَا يبرحُ الدَّهْر بَيْتها ... إِذَا ذُبِحَتْ صَلَّى عَلَيْهَا وَزَمْزَمَا
10 - وقال أيضاً يصفها من قصيدة في الديوان 85 (ط 7):
وقابَلَها الرِّيحُ فِي دَنِّهَا ... وَصَلَّى عَلَى دَنِّها وَارْتَسَمْ
صلَّى: دعا لها أن لا تحمَض ولا تَفْسُد. ارتسَمَ: كبَّرَ ودعا (اللسان).
[2] ما بين المعقوفين زيادة في المطبوعة من تفسير سورة البقرة للمؤلف: 23.
[3] سقط القوسان وما بينهما من المطبوعة. ويعني المؤلف أن هذا البحث يتعلق بكتابه "الرائع في أصول الشرائع" أيضاً. وكتب هذه التذكرة لنفسه يستفيد بها في الكتاب المذكور.
نام کتاب : مفردات القرآن نویسنده : الفراهي، عبد الحميد    جلد : 1  صفحه : 211
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست