responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني نویسنده : الحوالي، سفر بن عبد الرحمن    جلد : 1  صفحه : 22
مَذْهَب الأشاعرة هُوَ رد خبر الْآحَاد جملَة وأنّ فِي الصَّحِيحَيْنِ
أَحَادِيث مَوْضُوعَة أدخلها الزَّنَادِقَة ... وَغَيرهَا من الْعَوام, وَانْظُر إِن شِئْت تَرْجَمَة إمَامهمْ الْمُتَأَخر الْفَخر الرَّازِيّ فِي الْمِيزَان ولسان الْمِيزَان.
فَالْحكم الصَّحِيح فِي الأشاعرة أَنهم من أهل الْقبْلَة لاشك فِي ذَلِك, أما أَنهم من أهل السّنة فَلَا, وَسَيَأْتِي تَفْصِيل ذَلِك فِي الموضوعات التالية:
وَهَاهُنَا حَقِيقَة كبرى أثبتها عُلَمَاء الأشعرية الْكِبَار بِأَنْفسِهِم -كالجويني وَابْنه أبي الْمَعَالِي والرازي وَالْغَزالِيّ وَغَيرهم- وَهِي حَقِيقَة إعلان حيرتهم وتوبتهم ورجوعهم إِلَى مَذْهَب السّلف، وَكتب الأشعرية المتعصبة مثل طَبَقَات الشَّافِعِيَّة أوردت ذَلِك فِي تراجمهم أَو بعضه فِي دلَالَة ذَلِك؟.
إِذا كَانُوا من أصلهم على عقيدة أهل السّنة وَالْجَمَاعَة فَعَن أَي شئ رجعُوا؟ ولماذا رجعُوا؟ وَإِلَى أيّ عقيدة رجعُوا؟.
رَابِعا: دَعْوَى الأشاعرة أَن أَكثر أَئِمَّة الْمُسلمين على مَذْهَبهم دَعْوَى عَارِية عَن الدَّلِيل يكذبها الْوَاقِع التاريخي، وَكتب الأشاعرة نَفسهَا عِنْد تَعْرِيف مذهبي السّلف وَالْخلف

نام کتاب : منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني نویسنده : الحوالي، سفر بن عبد الرحمن    جلد : 1  صفحه : 22
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست