نام کتاب : فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب نویسنده : محمد نصر الدين محمد عويضة جلد : 1 صفحه : 1258
[*] قال فيه الشيخ الأستاذ أحمد العظمة بكتابه " بدعة التعصب المذهبي " (عرفت دمشق محدثها الأكبر العلامة الشيخ بدر الدين الحسيني، فلما توفّاهُ الله خلت الديار من إمام تتجه الأنظار إليه في علوم الحديث. غير أن فتى أرناؤوطياً " نشأ نشأة علم وتقى، وكان له من اسمه نصيب هو الأستاذ محمد ناصر الدين (الألباني) " عرف بأوساط الشباب بخدمته الحديث وعلومه ... ) (1)
[*] وقال الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق [2] (إنه عالم من علماء المسلمين، وعلم من أعلام الدعوة إلى الله، وشيخ المحدثين وإمامهم في العصر الراهن، ألا وهو أستاذي محمد ناصر الدين الألباني - حفظه الله وبارك فيه)
[*] وقال العلامة الشيخ مقبل الوادعي: (والذي أعتقده وأدين الله به أن الشيخ محمد ناصر الدين الألباني حفظه الله من المجددين الذين يصدق عليهم قول الرسول - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - (إن الله يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها أمر دينها)
[*] يقول سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم شقرة (فرحم الله الشيخ محمد ناصر الدين الألباني محدث العصر، ورافع لواء السنّة، وشمس الأمة، رحمه الله، وأجزل له الأجر، فلم تعرف السنة النبوية في شطر عمرها الثاني مثله في قوة سبره، واستدراكه على السابقين، وتيسير وتسهيل للاحقين، واختصار للمتون، وتوليف بينها، وإعمال دقيق محكم لقواعدها وأحكامها ... ) [3] وقال أيضاً (لو أن شهادات أهل العصر من شيوخ السنة وأعلام الحديث والأثر اجتمعت، فصيغ منها شهادة واحدة، ثم وضعت على منضدة تاريخ العلماء فإني أحب أن تكون شهادة صادقة في عالم الحديث الأوحد، أستاذ العلماء، وشيخ الفقهاء، ورأس المجتهدين في هذا الزمان، الشيخ محمد ناصر الدين الألباني أكرمه الله في الدارين)
(1) مجلة الأصالة العدد 28 [2] هو الشيخ الجليل عبد الرحمن عبد الخالق الفلسطيني، نزيل الكويت - رئيس اللجنة العلمية في جمعية إحياء التراث الإسلامي في دولة الكويت [3] مقال رفعت الأقلام وجفت الصحف وقضى نحبه علم الأمة وشيخ السنّة الألباني - للشيخ محمد بن إبراهيم شقرة
نام کتاب : فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب نویسنده : محمد نصر الدين محمد عويضة جلد : 1 صفحه : 1258