responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إجابة الدعوة وشروطها نویسنده : العبيد، إبراهيم بن علي    جلد : 1  صفحه : 25
وابن عباس [1] رضي الله عنهم.
2 - حديث سهل بن سعد رضي الله عنه قال: «دعا أبو أسيد الساعدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في عرسه وكانت امرأته يومئذ خادمهم، وهي العروس، قال سهل: تدرون ما سقت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنقعت له تمرات من الليل فلما أكل سقته إياه».
أخرجه البخاري ([2]
ومسلم [3]، وفي الباب عن أنس (4)

[1] حديث ابن عباس رضي الله عنهما أخرجه الطبراني في الأوسط (8/ 475، 476 رقم 7985) من طريق بشر بن السري عن عبد الله بن المؤمل عن ابن أبي مليكة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لو دعيت إلى كراع لأجبت».
قال الهيثمي: وفيه عبد الله بن المؤمل وثقه ابن سعد، وابن حبان وقال: يخطئ وضعفه جماعة. المجمع (4/ 53).
وقال الحافظ فيه: ضعيف الحديث.
التقريب (325).
[2] في صحيحه (5/ 1984 رقم 4881) كتاب النكاح، باب حق إجابة الوليمة والدعوة ومن أولم سبعة أيام ونحوه.
وأخرجه برقم (4887، 4888، 5269، 5275، 6307).
[3] في صحيحه (3/ 1590 رقم 2006) كتاب الأشربة، باب إباحة النبيذ الذي لم يشتد ولم يصر مسكرًا.
(4) حديث أنس أخرجه البخاري في صحيحه (2/ 737 رقم 1986) كتاب البيوع، باب ذكر الخياط وأخرجه برقم (5104، 5117، 5119، 5121، 5123) ومسلم في صحيحه (3/ 1615 رقم 2041) كتاب الأشربة، باب جواز أكل المرق واستحباب أكل اليقطين، وأبو داود في السنن (4/ 146 رقم 3782) كتاب الأطعمة، باب في أكل الدباء، والترمذي في السنن (4/ 284 رقم 1849) كتاب الأطعمة، باب ما جاء في أكل الدباء من طريق مالك عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس رضي الله عنه أن خياطًا دعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لطعام صنعه قال أنس بن مالك: فذهبت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى ذلك الطعام فقرب إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خبزًا ومرقًا فيه دباء وقديد فرأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - يتتبع الدباء من حوالي القصعة قال فلم أزل أحب الدباء من يومئذ ..
نام کتاب : إجابة الدعوة وشروطها نویسنده : العبيد، إبراهيم بن علي    جلد : 1  صفحه : 25
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست