نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف جلد : 1 صفحه : 2059
وقال - صلى الله عليه وسلم -:"عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه، يجتباليها خيرته من عباده" (صححه الألباني في السلسلة الصحيحة) ..
وقال - صلى الله عليه وسلم - "خيار أهل الأرض ألزمهم مهاجر إبراهيم" (قال الألباني: صحيح لغيره) ..
وقال - صلى الله عليه وسلم - "اللهم بارك لنا في شامِنَا، اللهم اجعل مع البركة بركةً" (صححه الألباني) ..
وقال - صلى الله عليه وسلم - "عليكم بالشام فإنها صفوة بلاد الله يسكنها خيرتهمن خلقه" (صححه الألباني في صحيح الجامع) ..
وقال - صلى الله عليه وسلم - "وعقر دارالمؤمنين الشام" (صححه الألباني في الصحيحة) ..
وقال - صلى الله عليه وسلم - عن الدجال "حتى إذا جاء دبر أُحد تلقته الملائكة فضربت وجهه قبل الشام، هنالك يهلك، هنالك يهلك" (صححه الألباني في صحيح الجامع) ..
وقال - صلى الله عليه وسلم - "إن الله استقبل بي الشام ... وقال لي: يا محمد إني جعلت لك ما تجاهك غنيمة ورزقا" (صححه الألباني في صحيح الجامع) ..
وقال - صلى الله عليه وسلم - "يومُ الملحمةِ الكبرى؛ فُسطاطُ المسلمين بأرضٍ يقالُ لها "الغوطة"،فيها مدينةٌ يقالُ لها "دمشق"؛ خير منازِل المسلمين يومئذٍ". (صححه الألباني في فضائل الشام) ..
وقال - صلى الله عليه وسلم - "ينزلُ عيسى بنُ مريم - عليه السلام - عندَ المنارةِ البيضاء شرقيّ دمشق". (مسلم) ..
وقال - صلى الله عليه وسلم - "إذا وقعت الملاحِمُ بَعث الله من دمشقَ بعثًا من الموالي، أكرمَ العرب فرسًا، وأجودهم سلاحًا، يؤيدُ الله بهم الدين". (حسّنه الألباني) ..
وقال - صلى الله عليه وسلم - "طوبى للشام إن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليه" (صححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب)،فلا تخذلوا المسلمين ولا تخذلوا ملائكة الرحمن الباسطة أجنحتها عليكم بالإستسلام للنصيرية واستقبالكم رصاصهم بصدوركم العارية فليست هذه سُنة آبائكم ولا أجدادكم الكرام من الصاحابة والتابعين وأئمة المسلمين، لا تخذلوا المسلمين فإنا والله بكم أعزة، ولا خير في المسلمين إن أنتم تقاعستم قول الصادق المصدوق "إذا فسدَ أهلُ الشامِ فلا خيرَ فيكم" (الترمذي وقال حسن صحيح) ..
يا بني خالد: ألم يقل النبي - صلى الله عليه وسلم - في شأن جدّكم "أمّا خالد فقد احتبس أدراعه وأعتاده في سبيل الله" (صحيح: إرواء الغليل 1585)،فأين أعتادكم وأدراعكم، وأنتم أحفاد من عقمت الناسء أن يلدن مثله، الذي لم يره عدو قط ورأى النصر!!
يا شباب الشام: السلاح السلاح {ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ}،ووالله إن النصيرية لأحقر وأذلّ من أن يقاتلوكم وجهاً لوجه، اقتلوا منهم واحداً يهرب ألفاً لا يلوون على شيء، أنتم طُلّاب آخرة، وهم طُلّاب دنيا، وقتلاكم في الجنة، وقتلاهم في النار
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف جلد : 1 صفحه : 2059