responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2095
ـ[د: إبراهيم المحمدى الشناوى]ــــــــ[21 - 04 - 2012, 10:00 ص]ـ
وفيكم بارك الله
إذن أفهم من كلامكم عن الظرف أنه لو قلنا مثلا: ظهر فلان من وراء كذا لكان إعراب وراء: اسما مجرورا ولم يعد ظرفا أليس كذلك؟ كما ذكرت آنفا أن كلمة (وراء) وأخواتها ملازمة للنصب على الظرفية إلا أن تدخل عليها (من) فتعرب على أنها اسم مجرور بمن والجار والمجرور متعلقان بـ ... الخ وفى هذه الحالة يسمونها (شبيه بالظرف) وقد يطلقون عليها ظرفا تجوزًا فهذه الكلمات لا تخرج عن الظرفية أو شبهها فإن جُرَّت بمن فهى شبه ظرف (وظرف تجوزا) وإلا فهى ظرف على الأصل فيها وإنما جعلوها شبه ظرف إذا دخلت عليها من لأنه يمتنع تقدير (فى) مع وجود (من) لفظا ولكنهم لم يخرجوها عن الظرفية بالكلية
أما بخصوص ما تفضلتم به عن المفاعيل فأفهم منه أن قوله: (أخبار) هي مفعول ثان في الترتيب أي أخبرهم أخبار أو أخبر الناس أخبار ... لكننا في الإعراب لا نشير إلى ترتيبه وإنما نكتفي بالقول: مفعول به أليس كذلك؟ إذن كيف نعرب أخبرتُ زيدا فرسَهُ مُسْرَجًا أنقول: (أخبرت) فعل وفاعل و (زيدا) مفعول به و (فرسه) مفعول به و (مسرجا) مفعول به؟ أم نقول: (زيدا) مفعول به أول (فرسه) مفعول به ثان (مسرجا) مفعول به ثالث وبهذا يتحقق المراد بالإعراب فنعلم أن المفعول الثانى والثالث لو جردتهما جاز الإخبار بالثالث عن الثانى فتقول: فرسُ زيدٍ مسرجٌ فالفائدة إذن متحققة فى ذكر الرتبة ومجهولة عند عدم ذكرها فكان ذكر الترتيب هو الصحيح
والله سبحانه وتعالى أعلى وأعلم

ـ[متبع]ــــــــ[23 - 04 - 2012, 01:53 م]ـ
ذِكْرُ النَّاسِ الحدِيثَ لا يَدُلُّ عَلَى صحتِهِ.
(ذِكْرُ) ما إعرابها؟
أهي نائب فاعل؟ ما أظن.

ـ[ابن رحال]ــــــــ[23 - 04 - 2012, 03:59 م]ـ
ذِكْرُ النَّاسِ الحدِيثَ لا يَدُلُّ عَلَى صحتِهِ.
(ذِكْرُ) ما إعرابها؟
أهي نائب فاعل؟ ما أظن.

ذكر: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة علي آخره.

ـ[متبع]ــــــــ[24 - 04 - 2012, 10:01 ص]ـ
ذكر: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة علي آخره.
طيب أخي ابن رحااال ممكن تُعرِب الجملة كاملة.
فضلاً لا أمرًا.

ـ[ابن رحال]ــــــــ[24 - 04 - 2012, 12:04 م]ـ
طيب أخي ابن رحااال ممكن تُعرِب الجملة كاملة.
فضلاً لا أمرًا.

البسملة2
-ذكر: مبتدأ كما ذكرت.
-الناس: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة علي آخره.
-الحديث: مفعول به منصوب وعلامة جره الفتحة الظاهرة علي آخره (معمول المصدر).
-لا: حرف نفي.
-يدل: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة علي آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو).
-علي: حرف جر.
-صحته: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة علي آخره، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.

ـ[متبع]ــــــــ[26 - 04 - 2012, 07:14 ص]ـ
جُزِيتَ خيرًا وزُوجْتَ بكرًا.

ـ[رنا خير الله]ــــــــ[28 - 04 - 2012, 09:58 ص]ـ
السلام عليكم
قال الشاعر:
أَرانِيَ لا أَلقى بُثَينَةَ مَرَّةً مِنَ الدَهرِ إِلا خائِفاً أَو عَلى رَحلِ
فهل تعرب (مرة) هنا: نائب مفعول مطلق أو ظرف زمان؟ وإذا كانت ظرفا فهل تعلق بألقى؟
وهل الرؤيا هنا قلبية؟ ولماذا؟

وَكَم قَد رَأَينا ساعِياً بِنَميمَةٍ لآخَرَ لَم يَعمِد بِكَفٍّ وَلا رِجلِ
كم هنا إما مفعولا مطلقا أي كم رؤية، أو منصوب على الظرفية الزمانية أي كم مرة، لكن هل نعلقها في حال كانت ظرفية هل نعلقها برأينا؟ وعلى وجه المفعولية كيف نقدرها: كم رؤيةً بالنصب والمعروف أن الاسم بعد كم إما مجرور بالإضافة أو بمن؟
أَبيتُ مَعَ الهُلّاكِ ضَيفاً لِأَهلِها وَأَهلي قَريبٌ موسِعونَ ذَوُو فَضلِ
لم لم يقل: (قريبون)؟ هل لأن صيغة فعيل تلزم صيغة واحدة مع الجمع والمفرد والمذكر والمؤنث؟
قوله: ضيفا: هنا أليست حالا على تأويلها بمشتق؟ أي: مضيفا؟
قوله: (موسعون)، (ذوو) خبران لكن ألا يجوز فيهما الوصف؟
أَلا أَيُّها البَيتُ الَّذي حيلَ دونَهُ بِنا أَنتَ مِن بَيتٍ وَأَهلُكَ مِن أَهلِ
هل يجوز أن أعرب دونه ظرف مكان في تأويل رفع نائب فاعل لحيل؟ ولماذا؟

ـ[يوسف خطاب]ــــــــ[04 - 05 - 2012, 07:54 ص]ـ
قال الإمام ابن كثير-رحمه الله تعالي-: (فإن المعاد إنما هو يوم القيامة لا في الدار الدنيا، بل بعد انقضائها وذهابها وفراغها يعيد الله العالمين خلقاً جديدًا، ويجعل الظالمين لنار جهنم وقودًا يوم تكونوا شهداء علي الناس ويكون الرسول عليكم شهيدًا)
السؤال: ما وجه إعراب (تكونوا)؟

ـ[أحمد بن حسنين المصري]ــــــــ[04 - 05 - 2012, 08:09 ص]ـ
قال الإمام ابن كثير-رحمه الله تعالي-: (فإن المعاد إنما هو يوم القيامة لا في الدار الدنيا، بل بعد انقضائها وذهابها وفراغها يعيد الله العالمين خلقاً جديدًا، ويجعل الظالمين لنار جهنم وقودًا يوم تكونوا شهداء علي الناس ويكون الرسول عليكم شهيدًا)
فائدة: قال الإمام ابن كثير في تفسيره ط (دار طيبة): " ... بَعْدَ انْقِضَائِهَا وَذَهَابِهَا وَفَرَاغِهَا يُعِيدُ اللَّهُ الْعَالَمِينَ خَلْقًا جَدِيدًا، وَيَجْعَلُ الظَّالِمِينَ لِنَارِ جَهَنَّمَ وقودًا، يوم تكون (4) شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا"
-------------
(4) في ت: "تكونوا" وفي م: "تكونون".
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2095
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست