responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2097
ـ[أبو أيوب العتيبي]ــــــــ[13 - 05 - 2012, 03:00 م]ـ
الرابط بين المبتدأ المفيد العموم وجملة الخبر (الفاء والواو) كيف يكون إعرابه؟
مثل: الذي يفوز فله جائزه
كيف نعرب الفاء؟
هل نقول الفاء حرف ربط؟
أم الفاء حرف زائد؟!

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[13 - 05 - 2012, 08:17 م]ـ
الفاء في مثل هذا رابطة، قال ابن هشام في المغني: {كما تربط الفاء الجواب بشرطه كذلك تربط شبه الجواب بشبه الشرط، وذلك نحو (الذي يأتيني، فله درهم)}

ـ[متبع]ــــــــ[22 - 05 - 2012, 08:35 ص]ـ
ما إعراب (فتحَ اللهُ عليك)
متأكد إن شاء الله تعالى أنها فعل ماضي؛ لكن أشكل علي دخول الألف واللام والتنوين على (فتح).

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[22 - 05 - 2012, 03:12 م]ـ
بارك الله فيك.
هما كلمتانِ:
(فتَحَ) فعلٌ ماضٍ، و (فتْحٌ) اسمٌ.
ما إعراب (فتحَ اللهُ عليك) (فتحَ) فعلٌ ماضٍ مبنيٌّ على الفتحِ الظاهرِ، و (اللهُ) فاعلٌ، و (عليك) جارٌّ ومجرورٌ متعلقٌ بـ (فتحَ).

ـ[د: إبراهيم المحمدى الشناوى]ــــــــ[23 - 05 - 2012, 01:14 ص]ـ
ما إعراب (فتحَ اللهُ عليك)
متأكد إن شاء الله تعالى أنها فعل ماضي؛ لكن أشكل علي دخول الألف واللام والتنوين على (فتح). لا أدرى أين موضع الإشكال المذكور وكيف تدخل الألف واللام والتنوين على (فتح) فى هذه الجملة فهل تُقْرَأُ مثلا: (الفتحُ اللهُ عليك) بدخول الألف واللام؟! أو (فتحٌ اللهُ عليك) بالتنوين!! وهل لهذا معنى؟! أرجو توضيح موضع الإشكال، وأما الإعراب فقد ذكره أخونا الفاضل المجد المالكى وبقى عليه ذكر المفعول به وهو محذوف تقديره مثلا: فَتَحَ اللهُ عَلَيْكَ الْخَيْرَ أو الرحمة أو من فضله أو نحو ذلك

ـ[متبع]ــــــــ[23 - 05 - 2012, 04:29 ص]ـ
أستاذي الحبيب إبراهيم أنا جاهل , ومن الخطأ في التعليم التشديد على الجاهل , وقد تكون هذه المسألة سهلة عليك لكن على البعض صعبة.
وليتك كتبت كلمة مشجعة أو قاعدة نافعة خير لك.
اللهم وفق أخي وحبيبي إبراهيم وأنفع به.

ـ[د: إبراهيم المحمدى الشناوى]ــــــــ[25 - 05 - 2012, 12:07 ص]ـ
الأخ الكريم متبع، رزقنا الله وإياك الإخلاص والعلمَ والعمل، وأما ما ذكرتَه فلا أحسب أنى أهلٌ لأن أكون معلما فضلا عن أن أُشدِّد فيه، غفر الله لنا ولك، ولكن أشكل علىَّ موضع السؤال فسألت عنه أين هو؟ لأن ما ذكرتَه لم يكن فيه دخول لـ (أل) ولا للتنوين على كلمة (فتح) التى هى موضع السؤال فقلت لعلى لم أفهم المراد من الكلام فذكرتُ ما سبق سائلا مستفهما لا معلِّما مُشَدِّدًا، وفقنا الله وإياك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[متبع]ــــــــ[26 - 05 - 2012, 10:52 ص]ـ
الله يجزاك خيرا أستاذي إبراهيم.
المشكلة في رأسي لأني أخاف كثيرا من الغلط؛ فأغلط.

ـ[رنا خير الله]ــــــــ[30 - 05 - 2012, 06:13 م]ـ
السلام عليكم:
في قولنا: يرضي الناس القاضي عدله
أليس عدله بالنصب على أنها بدل من القاضي وهو مفعول ثان؟ والفاعل هو يعود على عدله بمعنى: يرضي الناس عدلُ القاضي
ما رأيكم؟

ـ[د: إبراهيم المحمدى الشناوى]ــــــــ[30 - 05 - 2012, 11:31 م]ـ
السلام عليكم:
في قولنا: يرضي الناس القاضي عدله
أليس عدله بالنصب على أنها بدل من القاضي وهو مفعول ثان؟ والفاعل هو يعود على عدله بمعنى: يرضي الناس عدلُ القاضي
ما رأيكم؟ الذى يظهر لى - والله أعلم - أن هذا الإعراب خطأ وذلك أنا لو جعلنا الفاعل مستتر تقديره (هو) يعود على (عدله) الواقع بدلا من (القاضى) الواقع مفعولا ثانيا!! لعاد الضمير على متأخر لفظا ورتبة وهذا غير جائز فى الأصح، ثم ما هو الدافع إلى ارتكاب مثل هذه الضرورة وإنما يُلْجَأُ إلى الضرورات والأوجه الغريبة عند ورود شئ (شعر أو نثر) مُشْكِلٌ عن العرب فيتطلبون له بعض الأوجه الغريبة ويتكلفون التخاريج البعيدة أو يحملونه على لغة ضعيفة أو يقولون هو شاذ ونحو ذلك فرارا من تخطئة العربى أو تلحينِه وأما المثال الذى معنا فلا علينا لو سرنا على الجادة فى إعرابه فقلنا: (يرضى) فعل مضارع (الناسَ) مفعول به مقدم جوازا (القاضى) فاعل مؤخر جوازا (عدلُه) بدل من القاضى - مرفوع مثله - ومضاف إليه
والله سبحانه وتعالى أعلى وأعلم

ـ[أبوعاصم أحمد بن سعيد بلحة]ــــــــ[31 - 05 - 2012, 02:10 ص]ـ
اريد أعراب هذه الأبيات:
لا تهابي دار العلوم ملمَّا ....... آفة المجد والعلا أن تهابي
إن في مصر _لو علمت_ قلوباً ........ واجفات لقلبك الوجاب.
وياحبذا دار قضى الله أنها ......... يجدد فيها كل عز ولا يبلى.
وماهي إلا خطة الملك التي ........ يخط إليها كل ذي أمل رجلا.
إذا فتحت أبوابها خلت أنها ........ تقول ترحيب لداخلها أهلاً.
. [/ b][/b][/b][/b]

ـ[أبوعاصم أحمد بن سعيد بلحة]ــــــــ[31 - 05 - 2012, 02:25 ص]ـ
اريد اعراب هذه الأبيات:
ماذا لقيت من الدنيا وأعجبها .................... أني بما أنا باكٍ منه محسود
وأسرع مفعول فعلت تغيراً .......... تكلف شئ في طباعك ضده
ونحن أناس لاتوسط بيننا ........ لنا الصدر دون العالمين أو القبر.
. إن في بردي جسماً ناحلاً ........... لو توكأت عليه لا نهدم.
.ولو أن ما أبقيت مني معلق ........... يعود تما ما تأود عودها.
.ولو أن ما بي من جوي وصبابة ....... على جمل لم يدخل النار كافر.
.زارني عائدي فلم ير مني ............ فوق فرض السقام شيئاً يراه.
قال لي أين أنت؟ قلت:التمسني ......... فيكى حين لم تجدني يداه.

. أبا الزهراء قد جاوزت قدري .......... بمدحك بيد أن لي انتساباً.
فما عرف البلاغة ذو بيان ........... إذا لم يتخذك له كتاباً.
سألت الله في أبناء ديني .............. فإن تكن الوسيلة لي أجابها.
.
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2097
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست