responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2098
ـ[أبوعاصم أحمد بن سعيد بلحة]ــــــــ[31 - 05 - 2012, 02:35 ص]ـ
طوى الدهر من عمري ثلاثين حجة ............. طويت بها الأصقاع أسعى وأدأب.
أغرب خلف الرزق وهو مشرق .................. وأقسم أو شرقت كا ن يغرب.

كم طويت القفار مشياً وحملى ........... فوق ظهري يكاد يقصم ظهري.
كم ولجت الغابات والليل داج ........... ووميض البروق شمسي وبدري.
كم توسدت صخرة وذراعي ............ تحت رأسي وخنجري فوق صدري.

.إنا بني العرب الكرام توحدت .............. آفاقنا وتلاقت الأبعاد.
الله ألف بيننا بكتابه ........................ والعرف وحد شملنا والضاد.

.إذا ليلة نابتك بالشكو لم أبت .............. لشكواك إلا ساهراً أتململ.
تخاف الردي نفسي عليك وإنني ............ لأعلم أن الموت حتم مؤجل.

.فما كل من لاقيت صاحب حاجة ........... ولا كل من قابلت سائلك العرفا.
. وأكرم نفسي إنني إن أهتها ................. وحقك لم تكرم على أحد بعدي.
هيهات بعدك أن تقر حوائجي ................. أسفاً لبعدك أو يلين مهادي.

ـ[رنا خير الله]ــــــــ[31 - 05 - 2012, 05:06 ص]ـ
الذى يظهر لى - والله أعلم - أن هذا الإعراب خطأ وذلك أنا لو جعلنا الفاعل مستتر تقديره (هو) يعود على (عدله) الواقع بدلا من (القاضى) الواقع مفعولا ثانيا!! لعاد الضمير على متأخر لفظا ورتبة وهذا غير جائز فى الأصح، ثم ما هو الدافع إلى ارتكاب مثل هذه الضرورة وإنما يُلْجَأُ إلى الضرورات والأوجه الغريبة عند ورود شئ (شعر أو نثر) مُشْكِلٌ عن العرب فيتطلبون له بعض الأوجه الغريبة ويتكلفون التخاريج البعيدة أو يحملونه على لغة ضعيفة أو يقولون هو شاذ ونحو ذلك فرارا من تخطئة العربى أو تلحينِه وأما المثال الذى معنا فلا علينا لو سرنا على الجادة فى إعرابه فقلنا: (يرضى) فعل مضارع (الناسَ) مفعول به مقدم جوازا (القاضى) فاعل مؤخر جوازا (عدلُه) بدل من القاضى - مرفوع مثله - ومضاف إليه
والله سبحانه وتعالى أعلى وأعلم

أشكرك أخي الفاضل د. إبراهيم لكن لو قلنا إن القاضي فاعل لكان أصل التركيب: يرضي القاضي الناس عدله، وهذا غير مراد!! لكن لدي فكرة، ألا يجوز أن نقول إن القاضي منصوب بنزع الخافض؟ يعني: يرضي الناس من القاضي عدله؟
ثم أليس الضمير عائد إلى متأخر رتبة؟ لأن الأصل: يرضي الناسَ عدل القاضي فالقاضي الذي عاد الضمير إليه هو متأخر في الرتبة لكنه متقدم في اللفظ أليس كذلك؟
ما رأيكم؟

ـ[د: إبراهيم المحمدى الشناوى]ــــــــ[02 - 06 - 2012, 12:32 ص]ـ
أشكرك أخي الفاضل د. إبراهيم لكن لو قلنا إن القاضي فاعل لكان أصل التركيب: يرضي القاضي الناس عدله، وهذا غير مراد!! لماذا؟
لكن لدي فكرة، ألا يجوز أن نقول إن القاضي منصوب بنزع الخافض؟ يعني: يرضي الناس من القاضي عدله؟ النصب بنزع الخافض غير مقيس، وأعود فأقول: المثال واضح لا يحتاج إلى تكلف فى تخريجه

ثم أليس الضمير عائد إلى متأخر رتبة؟ لأن الأصل: يرضي الناسَ عدل القاضي فالقاضي الذي عاد الضمير إليه هو متأخر في الرتبة لكنه متقدم في اللفظ أليس كذلك؟ ما رأيكم؟ المثال الذى معنا هو: (يرضى الناسَ القاضى عدلُه) فالقاضى فاعل والناس مفعول به ورتبة الفاعل التقديم على رتبة المفعول به فمعنى الرتبة أنه إذا لم يحدث فى الكلام تقديم وتأخير كيف يكون الترتيب؟ فالمبتدأ مثلا رتبته التقديم ورتبة الخبر التأخير فلو تقدم الخبر لكان متقدما لفظا متأخرا رتبة، ولو تأخر المبتدأ لكان متأخرا لفظا متقدم رتبة، وكذلك الأمر مع الفاعل والمفعول به فرتبة الفاعل التقديم ورتبة المفعول التأخير.
على أنى أرى أن فهمك لمعنى المثال المذكور صواب ولكن المشكلة فى فهمك للبدل فيما أرى فلو راجعته!

ـ[رنا خير الله]ــــــــ[03 - 06 - 2012, 03:32 م]ـ
تمام أستاذنا الفاضل في الواقع عرفت خطئي ووضحت المسألة لدي قبل أن أقرأ إجابتكم بفضل الله جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم

ـ[سامي العتيبي]ــــــــ[03 - 06 - 2012, 07:20 م]ـ
السلام عليكم
ما إعراب التالي:
1 - كم بائس مات جوعاً؟
2 - جاء المسافر. واعني هنا كلمة المسافر فقد أخبرني أحد الفضلاء أن هناك من يعرب (ال) فاعل إن كان هذا صحيحا فما إعراب المسافر؟
3 - من يتصدق يثب.

ـ[د: إبراهيم المحمدى الشناوى]ــــــــ[07 - 06 - 2012, 12:22 ص]ـ
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2098
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست