|
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 2100 | ||||
|
ـ[أبوعبدالرحمن الخطابي]ــــــــ[12 - 06 - 2012, 01:29 م]ـ أعرب ... (فما إنخدع به غير فاقد البصيرة) ـ[أستاذة سحر]ــــــــ[12 - 06 - 2012, 03:06 م]ـ أعرب ... (فما انخدع به غير فاقد البصيرة) (فما انخدع به غير فاقد البصيرة فما: الفاء استئنافية لا محل لها من الإعراب ما: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب انخدع: فعل ماضٍ مبني على الفتح الظاهر به: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب الهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بالفعل انخدع غير: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة فاقد: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة البصيرة مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب والله أعلم ـ[أبوعبدالرحمن الخطابي]ــــــــ[13 - 06 - 2012, 01:29 ص]ـ جزيت الجنة ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[13 - 06 - 2012, 06:54 ص]ـ السلام عليكم ... ما إعراب قولنا " سهرت الليل "؟؟ وهل يختلف الإعراب عن "سهرت ليلا "؟؟ وكيف نعرب ما بعد "صُمتُ" في " صمت رمضان " و "صمت اليوم "؟؟ وعليكم السلام ورحمة الله. يعربن ظروفًا زمانية. ولا يجوز أن يكون شيءٌ من ذلك مفعولاً به لأن أفعالهن لازمة لا تنصب مفعولاً. لدي استفسار .. وهو في المثال: أكرمني هذه المرة .. ما هو إعراب اسم الإشارة هنا .. أنا أظن أنها تحتمل معنى الظرفية .. فهل يصح لي إعرابها بذلك .. أم أن لها وجها أدق .. غير أن تكون منصوبة بنزع الخافض .. يعرب ظرفًا لأنه جارٍ مجرى الزمان. قال الجاحظ في رسالة المودة والخلطة: (ونحن - وإن لم نكن أعطينا الإخلاص جميعَ حقه - فإن المرءَ مع من أحب وله ما احتسب) فبالله خبِّرني هل الجاحظ ممن يُحتج بكلامه؟ ليس أبو عثمان على جلالته ممن يحتج بكلامه. ـ[العامر البدوي]ــــــــ[15 - 06 - 2012, 07:43 م]ـ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قرأت بيت شعر لمحمود حسن إسماعيل يقول {هَاْتِ اسْقِنِيْ وَاسْقِنِيْ وَدَعْنِيْ أَهِيْمُ كَالطَّْيِر فِيْ الجْنَِانِ} أليس الصواب في ذلك: ((دَعْنِيْ أَهِمْ)) لأنه في جواب الأمر؟ ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[15 - 06 - 2012, 09:04 م]ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أهلا وسهلا بك في الملتقى، وحياك الله وبياك. http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=5145&highlight=%CC%E6%C7%C8+%C7%E1%D8%E1%C8 ـ[العامر البدوي]ــــــــ[16 - 06 - 2012, 03:50 م]ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أهلا وسهلا بك في الملتقى، وحياك الله وبياك. http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=5145&highlight=%cc%e6%c7%c8+%c7%e1%d8%e1%c8 إذن يجوز رفعه وجزمه؟ ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[17 - 06 - 2012, 06:02 ص]ـ لا يجوز في البيتِ إلا الرفعُ، وذلك لئلا ينكسرَ الوزن. ـ[العامر البدوي]ــــــــ[17 - 06 - 2012, 12:09 م]ـ لا يجوز في البيتِ إلا الرفعُ، وذلك لئلا ينكسرَ الوزن. في البيت للضرورة، أما لو كان نثرًا يجوز فيه الرفع والجزم؟ ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[17 - 06 - 2012, 04:51 م]ـ نعم. ـ[العامر البدوي]ــــــــ[17 - 06 - 2012, 08:49 م]ـ نعم. جزاك الله خيرًا أخي ـ[أبو حمزة الشامي]ــــــــ[18 - 06 - 2012, 08:25 م]ـ البسملة2 السلام1 هل الحال دائما منصوب؟ ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[18 - 06 - 2012, 08:52 م]ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. نعم الحال دائمًا منصوبةٌ. قال ابن مالك: * الحال وصفٌ فضلةٌ منتصِبُ * ـ[ابوغنام]ــــــــ[19 - 06 - 2012, 05:50 م]ـ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال تعالى (ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغفروا الله) من يعربها لنا أو ينقل إعرابها ويذكر متعلق (إذ) هل هو (ظلموا) أو (جاؤوك) ويفصل القول في (إذ) ومتى تكون النكرة في سياق الشرط تفيد العموم هل هو في الجمل التي تفيد المنع فقط مثل (إن فعلت كذا ضربتك) أثابكم الله وجزاكم خيرا ـ[أبو يوسف التونسي]ــــــــ[22 - 06 - 2012, 04:07 ص]ـ أخي الكريم خالد سلام عليك (اسمحْ لي بإفادة أخينا) علي البسملة1 وأُحضرتْ: الواو حرف عطف, أُحضرت: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح والتاء للتأنيث. الأنفسُ: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. الشح: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. أرجو أن أكون أفدتك (سلام عليك) الشح: مفعول به وحيد لتحول المفعول به الأول في الجملة المبية للمعلوم إلى نائب فاعل. لأننا إن اعتبرناه ثانيا فأين الأول؟ فإن قلت: الأنفس قلنا لا يتنازع الكلمة وظيفتان. ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[22 - 06 - 2012, 09:36 ص]ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. متعلق (إذ) هل هو (ظلموا) أو (جاؤوك) ويفصل القول في (إذ) -راجع كلام ابن هشام في المغني في (إذ) التعليلية في الكلام على قوله تعالى: ((ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون)). ومتى تكون النكرة في سياق الشرط تفيد العموم هل هو في الجمل التي تفيد المنع فقط مثل (إن فعلت كذا ضربتك) -لا لا يشترط ذلك، ومن شواهد هذه المسألة قوله تعالى: ((وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله)). ¥ |
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 2100 | ||||
|
www.eShia.ir