نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 2107
ـ[د: إبراهيم المحمدى الشناوى]ــــــــ[04 - 10 - 2012, 11:42 م]ـ
أرجوا إعراب: اذهبوا فأنتم الطلقاء
(اذهبوا) فعل أمر مبنى على حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة والضمير (واو الجماعة) فاعلاعتذر عن هذا السهو؛ فلم أره إلا الآن، والصواب: فعل أمر مبنى على حذف النون لاتصاله بواو الجماعة
والله أعلم
ـ[أحمد بن حسنين المصري]ــــــــ[27 - 10 - 2012, 05:30 م]ـ
ما إعراب (كبيرًا):
في قولنا: الله أكبر كبيرا
ـ[محمود محمد محمود مرسي]ــــــــ[27 - 10 - 2012, 06:46 م]ـ
أخي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعدُ:
فقد تعددت آراء النحاة في توجيه إعراب الكلمة، فمنهم من قال إن الكلمة مفعول به لفعل محذوف دل عليه ما قبله والتقدير: كبَّرْت كبيرا، ومنهم من نصبها على الحال المؤكدة، ومنهم من نصبها على التمييز، ومنهم من نصبها على أنها نعت لمصدر محذوف والتقدير: تكبيرا كبيرا أي تكون نائبا عن المفعول المطلق، وهذا الرأي ربما أميل إليه لأن كلمة: (كبيرا) كثيرا ما يُوصف بها المصدرُ كما في قوله: عتوا عتوا كبيرًا
هذا، والله أعلم، والسلام
ـ[طالبه اداب]ــــــــ[29 - 10 - 2012, 06:11 م]ـ
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بكت في ظلام الليل تندب أهلها بصوت له الصخر الأصمَ يَلين
وباتت وقد جلّ المُصاب حزينةً لها في مناحى الغُوطتين أنين
فتاة جَثَت في الأرض تبكي وحولها صريع على وجه الثرى وطعين
فضمت إلى الصدر اليدين وعينها تقاذفُ منها بالدموع شؤون
وما أنس لا أنس العشّية أنها تورّمَ منها بالبكاء جفون
وإن غزير الدمع خدّد خّدها فلاحت من الأشجان فيه فتون
ولما انقضى صبري تراميت نحوها كما ترتمي بالعاصفات سَفين
وقلت لها مَن أنت رُحماك إنني لك اليوم خِلٌ صادق وأمين
فقالت وقد ألقت إليّ بنظرة عن القصد فيها مُعرب ومُبين
أنا البلدة الثكلى دمشق ابنة العلا أما أنت في مغنى دمشق قَطين
ألم تر أبنائي يُساقون للردى فمنهم قتيل بالظُبى وسجين
فأين أباة الضيم من آل يعرب ألم يأتِ منهم ناصرٌ ومُعين
فقلت لها لبَّيك يا أُمّ إنهم سيأتيك منهم بارزٌ وكمين
فهذي دمشق يا كرام وهذه أحاديث عنها كلهن شُجون
ارجو منكم الحل
3 - استخرج من النص السابق اسما معربا بعلامة أصلية، وآخر معربا بعلامة فرعية، واسما مبنيا، وفعلا معربا، واسما وخبرا لناسخ حرفي. ثم حدد سياق كل منها (أي مكانه في النص) , وعلامته، وسبب هذه العلامة, وفق الجدول الآتي:
جزاكم الله خيرا اخواني واخواتي ان كان يوجد اخطاء في الحل ارجو منكم تصحيحها واتمنى من لديه حل اخر يضعه وشكرا لكم
الكلمة
سياقها
علامتها
سببها
ظلام
بكت في ظلام الليل
الكسرة
اسم ممجرور وعلامه جره الكسرة الظاهرة.
اليدين
فضمت إلى الصدر اليدين
الياء
مفعول به منصوب وعلامه نصبه الياء لأنه مثنى.
أنا
أنا البلدة الثكلى دمشق
السكون
ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
تقاذف
عينها تقاذفُ منها بالدموع
الضمة
فعل مضارع مرفوع وعلامه رفعه الضمة الظاهرة.
غزير الدمع
وإن غزير الدمع خدّد خّدها
الفتحة
غزير: اسم إن منصوب وعلامه نصبه الفتحة، الدمع: مضاف إليه مجرور وعلامه جره الكسرة
خدّد
وإن غزير الدمع خدّد خّدها
الضمة
خدّد: فعل ماضي مبني على الفتح
غزير الدمع: الجملة من الممضاف والمضاف إليه في محل رفع فاعل
خدها: مفعول به منصوب وعلامه نصبه الفتحة.
فالجملة الفعلية (خدد غزير الدمع خدها) في محل رفع خبر إن.
ـ[طالبه اداب]ــــــــ[29 - 10 - 2012, 06:56 م]ـ
اتاسف لان الكلام غير مرتب
لكلمه سياقها سببها
الكلمه:ظلام
سياقها بكت في ظلام الليل
الكسرة
اسم ممجرور وعلامه جره الكسرة الظاهره
اليدين
فضمت إلى الصدر اليدين
الياء
مفعول به منصوب وعلامه نصبه الياء لأنه مثنى
أنا
أنا البلدة الثكلى دمشق
السكون
ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
تقاذف
عينها تقاذفُ منها بالدموع
الضمة
فعل مضارع مرفوع وعلامه رفعه الضمة الظاهرة
غزير الدمع
وإن غزير الدمع خدّد خّدها
الفتحه غزير: اسم إن منصوب وعلامه نصبه الفتحة، الدمع: مضاف إليه مجرور وعلامه جره الكسرة
خدّد
وإن غزير الدمع خدّد خّدها
الضمة
خدّد: فعل ماضي مبني على الفتح
غزير الدمع: الجملة من الممضاف والمضاف إليه في محل رفع فاعل
خدها: مفعول به منصوب وعلامه نصبه الفتحة.
فالجملة الفعلية (خدد غزير الدمع خدها) في محل رفع خبر إن
ـ[بشار الشيخو]ــــــــ[01 - 11 - 2012, 10:39 م]ـ
لماذا تعرب (ما التعجبية) مبتدأ مع انها نكرة مبهمة؟ ارجو الافادة مع الشكر
ـ[د: إبراهيم المحمدى الشناوى]ــــــــ[02 - 11 - 2012, 02:40 م]ـ
لماذا تعرب (ما التعجبية) مبتدأ مع انها نكرة مبهمة؟ ارجو الافادة مع الشكرقال ابن أم قاسم المرادى فى شرح الألفية المسمى (توضيح المقاصد والمسالك 3/ 886): فإن قلت كيف جاز الابتداء بـ (ما) وهى نكرة لا مسوغ لها؟ قلت: سوغها قصد الإبهام وقد ذكره فى التسهيل من المسوغات. ا. هـ
قلت: قال ابن مالك فى التسهيل (1/ 289 ط. هجر): (وحصولها - أى الفائدة - فى الغالب عند تنكير المبتدأ بأن يكون وصفا، أو موصوفا ... أو مقصودا به العموم أو الإبهام ... الخ ا. هـ وقال فى الشرح (1/ 293): ومثال المبتدإ بها لقصد الإبهام: ما أحسن زيدًا ا. هـ
والله أعلم
¥
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 2107