responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2117
ـ[السئول]ــــــــ[08 - 04 - 2013, 09:11 ص]ـ
أخي الكريم جاء في تعجيل الندى للشيخ عبد الله الفوزان:
أما إعراب معمول الصفة، فإن الصفة المشبهة تعمل فيما بعدها، ويأتي معمولها على ثلاث حالات:
الأولى: أن يكون مرفوعًا على الفاعلية. وهذا باتفاق. وحينئذ فالصفة خالية من ضمير موصوفها؛ لأنه لا يكون للشيء فاعلان. أو على الإبدال من ضمير مستتر في الصفة عند أبي عليِّ الفارسي.
مثال ذلك: الخطيبُ طلقٌ لسانُه. فـ (الخطيب) مبتدأ (طلق) خبر (لسانه) لسان: فاعل للصفة المشبهة على قول الجمهور. أو الفاعل ضمير مستتر. و (لسان) بدل من هذا الضمير. و (الهاء) مضاف إليه.
الثانية: أن يكون منصوبًا على شبه المفعولية إن كان معرفة (2)، وعليه أو على التمييز إن كان نكرة، وإنما لم يكن مفعولاً به؛ لأنه تقدم أن الصفة لا تؤخذ إلا من مصدر الفعل اللازم. والفعل اللازم لا ينصب مفعولاً به. فكذا ما أخذ من مصدره، مثال المعرفة: أخوك حسن رأيَه، فـ (رأيه) منصوب على التشبيه بالمفعول به، ومثال النكرة: العدو شديد بأسًا، فـ (بأسًا) تمييز، وهو الأرجح، أو منصوب على التشبيه بالمفعول به.
الثالثة: أن يكون مجرورًا بالإضافة، نحو: جارنا كريمُ الطبعِ.

ـ[عامر الصانع]ــــــــ[08 - 04 - 2013, 09:54 م]ـ
أخي الكريم جاء في تعجيل الندى للشيخ عبد الله الفوزان:
أما إعراب معمول الصفة، فإن الصفة المشبهة تعمل فيما بعدها، ويأتي معمولها على ثلاث حالات:
الأولى: أن يكون مرفوعًا على الفاعلية. وهذا باتفاق. وحينئذ فالصفة خالية من ضمير موصوفها؛ لأنه لا يكون للشيء فاعلان. أو على الإبدال من ضمير مستتر في الصفة عند أبي عليِّ الفارسي.
مثال ذلك: الخطيبُ طلقٌ لسانُه. فـ (الخطيب) مبتدأ (طلق) خبر (لسانه) لسان: فاعل للصفة المشبهة على قول الجمهور. أو الفاعل ضمير مستتر. و (لسان) بدل من هذا الضمير. و (الهاء) مضاف إليه.
الثانية: أن يكون منصوبًا على شبه المفعولية إن كان معرفة (2)، وعليه أو على التمييز إن كان نكرة، وإنما لم يكن مفعولاً به؛ لأنه تقدم أن الصفة لا تؤخذ إلا من مصدر الفعل اللازم. والفعل اللازم لا ينصب مفعولاً به. فكذا ما أخذ من مصدره، مثال المعرفة: أخوك حسن رأيَه، فـ (رأيه) منصوب على التشبيه بالمفعول به، ومثال النكرة: العدو شديد بأسًا، فـ (بأسًا) تمييز، وهو الأرجح، أو منصوب على التشبيه بالمفعول به.
الثالثة: أن يكون مجرورًا بالإضافة، نحو: جارنا كريمُ الطبعِ.
اشكرك كثيرا اخي على هذه الفائدة
لكن اخي هم يشترطون في اعمال الصفة المشبهة "الأعتماد"
فما نوع الاعتماد في كلمة الطيبين "اظن هذا يعتمد على اعراب الكلمة"
حيث ان من انواع الاعتماد ان تكون الكلمة نعت
للفائدة راجع كتاب النحو الوافي باب الصفة المشبهة "اعمالها"
على كل حال انا الان قرات الموضوع والفضل يرجع لك في هذا فلولا كلامك لما راجعت الموضوع
جزاك الله خيرا

ـ[سعود الحربي]ــــــــ[24 - 04 - 2013, 09:50 م]ـ
جاء في الحديث: (وفي خمس وعشرين خمسة من الغنم، فإذا زادت واحدة)
ولكم جزيل الشكر

ـ[المنعس]ــــــــ[26 - 04 - 2013, 01:59 م]ـ
ما إعراب " من مات وعليه صيام صام عنه وليه "

ـ[المنعس]ــــــــ[26 - 04 - 2013, 02:00 م]ـ
كما هو موضح بالعنوان ولكم جزيل الشكر.

ـ[أبو الفداء]ــــــــ[27 - 04 - 2013, 03:06 ص]ـ
مَنْ: اسم شرط مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
مَاتَ: فعل ماضٍ مبني على الفتح في محل جزم فعل الشرط.
والفاعل: ضمير مستتر تقديره "هُوَ".
والجملة الفعلية في محل رفع خبر "مَنْ".
الواو: حرف عطف مبني على الفتخ لا محل له من الإعراب.
عليه: على: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
الهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر اسم مجرور.
والجار والمجرور متعلق بخبر محذوف تقديره "موجود" والتقدير: صيام موجود عليه.
صيام: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
صام: فعل ماض مبني على الفتح في محل جزم جواب الشرط.
عنه: عن: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
الهاء:ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر اسم مجرور.
والجار والمجرور متعلقان بالفعل " صام "
وليُّه: وليّ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو مضاف.
والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه.

ملاحظة/ أنا مبتدئ في الإعراب، أتمنى أن تكون إجابتي صحيحة.

ـ[منيرالمرهبي]ــــــــ[27 - 04 - 2013, 08:19 م]ـ
رد على إعراب الآيه _وأحضرت الأنفس الشح _ياأستاذي قلت الشح مفعول به ثان _أين المفعول الأول؟

ـ[منيرالمرهبي]ــــــــ[27 - 04 - 2013, 08:52 م]ـ
أخي الكريم خالد سلام عليك (اسمحْ لي بإفادة أخينا) علي
البسملة1
وأُحضرتْ: الواو حرف عطف, أُحضرت: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح والتاء للتأنيث.
الأنفسُ: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الشح: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
أرجو أن أكون أفدتك (سلام عليك)

طيب يا أستاذ أينالمفعول الاول؟
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2117
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست