responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2118
ـ[منيرالمرهبي]ــــــــ[27 - 04 - 2013, 08:56 م]ـ
أريد إعراب البيت الشعري _وليل كموج البحرأرخى سدوله _علي بأنواع العذاب ليبتلي

ـ[منيرالمرهبي]ــــــــ[27 - 04 - 2013, 09:11 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم _أحبتي الكرام أريد إعراب هذه الآيه _إن الذين آمنواوالذين هادواوالنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر _

ـ[منيرالمرهبي]ــــــــ[27 - 04 - 2013, 09:18 م]ـ
أريدإعراب الآية الكريمة _إن كل نفس لماعليها حافظ

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[28 - 04 - 2013, 12:18 م]ـ
قال الشاعر:

وما كنت مذ أبصرتني في خصومة ... أراجع فيها يا بنة القوم قاضيا

هل نعلق (مذ) هنا بحال من الضمير المستكن في خصومة؟ أم بخصومة نفسها أم بحال من خصومة؟ أم يجوز كل هذه الأوجه ولم؟ يتعلق مذ على القول بظرفيته بالخبر المحذوف.

فضلا ما إعراب معاقد في هذا البيت؟
النَّازِلُون بِكُلِّ مُعْتَرَكٍ ... وَالطَّيِّبُونَ مَعَاقِدَ الأزُرِ

هي تمييز منصوب والله اعلمقال البغدادي في خزانة الأدب: (ومعاقد الأزر: منصوب على التشبيه بالمفعول به، والكوفيون يجيزون نصبها على التمييز، لأن التمييز عندهم يكون نكرة ومعرفة، ويجوز الانفصال في المعرفة، ولا يجوز عند البصريين إلا أن يكون نكرة.
وقد أورده سيبويه في باب الصفة المشبهة أيضًا على أن معاقد منصوب بقوله الطيبون على التشبيه بالمفعول به وليس مفعولا به لأن عامله غير متعدٍ، ولا تمييزًا كما زعم الكوفيون، لأنه معرفة.
فإن قيل: يكون تمييزا من باب حسن الوجه المنوي به الانفصال، فيكون نكرة.
أجيب بأنه ليس منه في شيء، إنما إضافته من باب إضافة المصادر أو الأمكنة إلى ما بعدها، كقيام زيد ومقام عمرو، فإن إضافتهما معنوية.) انتهى

ـ[روح الإبداع ~]ــــــــ[30 - 04 - 2013, 08:44 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو من الأعضاء الكرام تصحيح إعرابي للجمل الآتية ..

إعراب

• لا ينفعُ الإنسانَ إلاَّ عملُهُ.

لا: أداة نفي لا محل لها من الإعراب.
ينفعُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الإنسانَ:
إِلاَّ: أداة حصر.
عملُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف.
هاء الغائب: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة.

• لا يقعُ في الشرِ إلا فاعلُهُ.

لا: أداة نفي لا محل لها من الإعراب.
يقعُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
في: حرف جر.
الشرِّ: اسم مجرور بـ (في) وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره.
إلا: أداة حصر.
فاعلُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو مضاف.
هاء الغائب: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة.

• ما قطعَ السَّباحونَ النهرَ إلا الفائزَ (أو الفائزُ).

ما: حرف نفي لا محل له من الإعراب.
قطعَ: فعل ماضِ مبني على الفتح الظاهرة على آخره.
السباحونَ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم.
النهرَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
إلا: أداة استثناء.
الفائزَ: مستثنى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره،
الفائزُ: بدل من (السَّبَّاحون) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

• أزهرتْ أشجارُ الحديقةِ إلا واحدةً.

أزهرَ: فعل ماضِ مبني على الفتح.
التاء: تاء التأنيث لا محل لها من الإعراب.
أشجارُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو مضاف.
الحديقةِ: مُضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره.
إلا: أداة استثناء.
واحدةً: مستثنى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

• دخلَ النوابُ إلى القاعةِ عدا أربعةً.

دخلَ: فعل ماض مبني على الفتح الظاهرة على آخره.
النُّوابُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
إلى: حرف جر.
القاعةِ: اسم مجرور بـ (إلى) وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره،
عدا: فعل ماضٍ مبني على الفتح الظاهر على آخره.
أربعةً: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

• أنهيتُ العملَ ماخلاَ الجزءَ الأخيرَ.
أنهى: فعل ماضِ مبني على السكون لاتصاله بتاء الضمير.
التاء: ضمير متصل في محل رفع فاعل. والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنا.
العملَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ما: حرف مصدري.
خلاَ: فعل ماضِ مبني على الفتحة المقدرة على الألف للتعذر، وفاعله ضمير مستتر وجوباً على خلاف الأصل، تقديره هو.
الجزءَ: مفعول به به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
الأخيرَ:؟؟؟؟؟ أعتقد أنها مضاف إليه مجرور بالكسرة ولكن لا أعلم لِمَ كُتِبَت بالكتاب بالفتحة.؟

ولا يشترط تصحيحها جميعاً فقط الذي تقدرون عليه:)

ـ[عائشة]ــــــــ[01 - 05 - 2013, 02:10 م]ـ
وُضعَ التصحيح داخل الاقتباس باللون الأحمر.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رد السلام1.
الإنسانَ: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
إِلاَّ: أداة حصر.
أو يُقال: حرف استثناء مبني على السكون، لا محل له من الإعراب.
في: حرف جر.
الشرِّ: اسم مجرور بـ (في) وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره.
والجار والمجرور متعلقان بالفعل (يقع).
إلى: حرف جر.
القاعةِ: اسم مجرور بـ (إلى) وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره.
والجار والمجرور متعلقان بالفعل (دخل).
عدا: فعل ماضٍ مبني على الفتح الظاهر على آخره.
الصواب: مبني على الفتح المقدّر على آخره، منع من ظهوره التعذر.
أنهى: فعل ماضِ مبني على السكون لاتصاله بتاء الضمير.
بتاء الفاعل.
التاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنا.
الفاعل هو الضمير المتصل -كما ذكرتِ-، وليس ضميرًا مستترًا.
الجزءَ: مفعول به به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
الأخيرَ:؟؟؟؟؟ أعتقد أنها مضاف إليه مجرور بالكسرة ولكن لا أعلم لِمَ كُتِبَت بالكتاب بالفتحة.؟
الجزء وُصفَ بأنه (الأخير)، أليس كذلك؟ إذنْ: الأخيرَ: صفة منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
ولا يشترط تصحيحها جميعاً فقط الذي تقدرون عليه
وهذا ما قدرتُ عليه.
وفقكِ الله.
والله أعلمُ.
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2118
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست