مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
العقيدة
الفرق والردود
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
معالم أصول الدين
نویسنده :
الرازي، فخر الدين
جلد :
1
صفحه :
154
خطبة الكتاب
17
المسألة الأولى العلم إما تصور وإما تصديق
21
المسألة الثانية لا بد من الاعتراف بوجود تصورات وتصديقات بديهية
22
المسألة الثالثة النظر والفكر عبارة عن ترتيب مقدمات علمية أو ظنية ليتوصل بها إلى تحصيل علم أو ظن
22
المسألة الرابعة قد يفيد العلم
23
المسألة الخامسة حاصل الكلام في النظر
23
المسألة السادسة لا بد في طلب كل مجهول من معلومين متقدمين
24
المسألة السابعة النظر في الشيء ينافي العلم به
24
المسألة الثامنة الصحيح أن النظر يستلزم العلم اليقيني
24
المسألة التاسعة الدليل إما أن يكون مركبا من مقدمات كلها عقلية وهو موجود أو كلها نقلية وهذا محال
25
المسألة العاشرة قيل الدلائل النقلية لا تفيد اليقين
25
المسألة الأولى صريح العقل حاكم بأن المعلوم إما موجود وإما معدوم
29
المسألة الثانية مسمى الوجود مشترك فيه بين كل الموجودات
29
المسألة الثالثة الوجود زايد على الماهيات
30
المسألة الرابعة المعدوم ليس بشيء
30
المسألة الخامسة حكم صريح العقل بأن كل موجود فهو إما واجد لذاته أو ممكن لذاته
31
المسألة السادسة الممكن أما أن يكون قائما بنفسه أو قائما بغيره
33
المسألة السابعة الأعراض إما أن تكون بحيث يلزم من حصولها صدق النسبة أو صدق قبول القسمة أو لا ذاك ولا هذا
33
المسألة الثامنة القول بالجوهر الفرد حق
35
المسألة التاسعة حصول الجوهر في الحيز صفة قائمة به
36
المسألة العاشرة الحق عندي أن الأعراض يجوز البقاء عليها
37
المسألة الأولى الأجسام محدثة خلافا للفلاسفة
41
المسألة الثانية في إثبات العلم بالصانع
44
المسألة الثالثة إله العالم يمتنع أن يكون جسما
46
المسألة الرابعة في امتناع كونه جوهرا
47
المسألة الخامسة في امتناع كونه في المكان ويدل عليه وجوه
47
المسألة السادسة في أن الحلول على الله محال
48
المسألة السابعة في أنه يستحيل قيام الحوادث بذات الله تعالى خلافا للكرامية
49
المسألة الثامنة في أن الاتحاد على الله تعالى محال
50
المسألة التاسعة الألم واللذة على الله تعالى محال
50
المسألة العاشرة ذهب أبو علي بن سينا إلى أنه لا حقيقة لله تعالى إلا الوجود المتقيد بقيد كونه غير عارض للماهية
51
المسألة الحادية عشرة قد يجوز أن يخالف شيء شيئا لنفس حقيقته المخصوصة لا لأمر زائد
51
الباب الرابع في صفة القدرة والعلم وغيرهما وفيه مسائل
53
المسألة الأولى قد ثبت أن الله تعالى مؤثر في وجود العالم فإما أن يؤثر فيه على سبيل الصحة وهو الفاعل المختار أو على سبيل الوجود وهو الموجب بالذات
55
المسألة الثانية صانع العالم عالم
56
المسألة الثالثة أنكرت الفلاسفة كونه تعالى عالما بالجزئيات
57
المسألة الرابعة أنه تعالى عالم بكل المعلومات
57
المسألة الخامسة أنه تعالى قادر على كل الممكنات
58
المسألة السادسة جميع الممكنات واقعة بقدرة الله تعالى ويدل عليه وجوه
58
المسألة السابعة صانع العالم حي
59
المسألة الثامنة أنه تعالى مريد
59
المسألة التاسعة أنا إذا علمنا شيئا ثم أبصرناه وجدنا بين الحالتين تفرقة بديهة
60
المسألة العاشرة أجمع الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام على كونه تعالى متكلما
61
المسألة الحادية عشرة في إثبات أنه تعالى عالم وله علم
61
المسألة الثانية عشرة هذه النسبة المخصوصة والإضافات المخصوصة المسماة بالقدرة وبالعلم لا شك أنها أمور غير قائمة بأنفسها بل ما لم توجد ذات قائمة بنفسها تكون هذه المفهومات صفات لها فإنه يمتنع وجودها
62
المسألة الثالثة عشرة قالت المعتزلة إن الله تعالى مريد بإرادة حادثة لا في محل وهذا عندنا باطل لوجوه
63
المسألة الرابعة عشرة قال قوم من فقهاء ما وراء النهر أن صفة التخليق مغايرة لصفة القدرة وقال الأكثرون ليس كذلك
64
المسألة الخامسة عشرة الكلام صفة مغايرة لهذه الحروف والأصوات
65
المسألة السادسة عشرة كلام الله تعالى قديم
65
المسألة السابعة عشرة قالت الحنابلة كلام الله تعالى ليس إلا الحروف والأصوات وهي قديمة أزلية
67
المسألة الثامنة عشرة قال الأكثرون من أهل السنة كلام الله تعالى واحد والمعتزلة أظهروا التعجب منه وقالوا الأمر والنهي والخبر والاستخبار حقائق مختلفة فالقول بأن الكلام من الواحد مع كونه واحدا أمر ونهي وخبر واستخبار يقتضي كون الحقائق الكثيرة حقيقة واحدة
68
المسألة التاسعة عشرة أنه تعالى باق لذاته خلافا للأشعري
68
المسألة العشرون أعلم أنه لا يلزم من عدم الدليل على الشيء المدلول ألا ترى أن في الأزل لم يوجد ما يدل على وجود الله تعالى فلو لزم من عدم الدليل عدم المدلول لزم الحكم بكون الله تعالى حادثا وهذا محال
69
المسألة الأولى اتفق أهل السنة على أن الله تعالى يصح أن يرى وأنكرت الفلاسفة والمعتزلة والكرامية والمجسمة ذلك
73
المسألة الثانية في أنه ليس عند البشر معرفة كنه الله تعالى
79
المسألة الثالثة في بيان أن إله العالم واحد
79
المسألة الرابعة القائلون بالشرك طوائف
81
المسألة الأولى المختار عندنا أن عند حصول القدرة والداعية المخصوصة يجب الفعل وعلى هذا التقدير يكون العبد فاعلا على سبيل الحقيقة ومع ذلك فتكون الأفعال بأسرها واقعة بقضاء الله تعالى وقدره
85
المسألة الثانية في إثبات القدرة للعبد
88
المسألة الثالثة قال أبو الحسن الأشعري الاستطاعة لا توجد إلا مع الفعل وقالت المعتزلة لا توجد إلا قبل الفعل
89
المسألة الرابعة قال أبو الحسن الأشعري القدرة لا تصلح للضدين
90
المسألة الخامسة قال أبو الحسن الأشعري العجز صفة قائمة بالعاجز تضاد القدرة
90
المسألة السادسة اتفق المتكلمون على أن القادر كما يقدر على الفعل يقدر على الترك لكنهم اختلفوا في تفسير الترك
90
المسألة السابعة قال أهل السنة لا يمتنع تكليف ما لا يطلق وقالت المعتزلة أنه لا يجوز
91
المسألة الثامنة نحن نعلم بالضرورة أن لنا محبوبا وأن لنا مبغوضا
92
المسألة التاسعة في بيان أن العقل لا مجال له في أن يحكم في أفعال الله تعالى بالتحسين والتقبيح
93
المسألة العاشرة في أن الله تعالى مريد لجميع الكائنات ويدل عليه وجوه
94
المسألة الأولى أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم
99
المسألة الثانية المنكرون للنبوات طعنوا في المعجزات من ثلاثة أوجه
102
المسألة الثالثة في أن الأنبياء أفضل من الأولياء
107
المسألة الرابعة المختار عندي أن الملك أفضل من البشر ويدل عليه وجوه
107
المسألة الخامسة في إثبات وجوب عصمة الأنبياء عليهم السلام في وقت الرسالة ويدل عليه وجوه
108
المسألة السادسة في أن نبينا أفضل من سائر الأنبياء عليهم السلام ويدل عليه النقل والعقل
109
المسألة السابعة الحق أن محمدا صلى الله عليه وسلم قبل نزول الوحي ما كان على شرع أحد من الأنبياء عليهم السلام
110
المسألة الثامنة القول بالمعراج حق
110
المسألة التاسعة محمد صلى الله عليه وسلم مبعوث إلى جميع الخلق
111
المسألة العاشرة في الطريق إلى معرفة شرعه
111
المسألة الأولى الصحيح أن الإنسان ليس عبارة عن هذه الجثة المحسوسة ويدل عليه وجوه
115
المسألة الثانية اتفقت الفلاسفة على أن النفس جوهر ليس بجسم ولا بجسماني وهذا عندي باطل
117
المسألة الثالثة قال أبو علي هذه النفوس الناطقة حادثة
118
المسألة الرابعة قالوا التناسخ محال
119
المسألة الخامسة قالوا النفوس باقية بعد فناء الأبدان
120
المسألة السادسة اعلم أن طريقنا في بقاء النفوس إطباق الأنبياء والأولياء والحكماء عليه ثم إن هذا المعنى يتأكد بالإقناعات العقلية
120
المسألة السابعة قال جالينوس النفوس ثلاث
121
المسألة الثامنة أنه لا يجب في كل ما كان محبوبا أن يكون محبوبا لشيء آخر وإلا لدار أو تسلسل بل لا بد وأن ينتهي إلى ما يكون محبوبا لذاته فالاستقراء يدل على أن معرفة الكامل من حيث هو كامل يوجب محبته
121
المسألة التاسعة في مراتب النفوس
122
المسألة العاشرة الحق عندنا أن النفوس مختلفة بحسب ماهيتها وجواهرها
122
المسألة الأولى إعادة المعدوم عندنا جائزة خلافا لجمهور الفلاسفة والكرامية وطائفة من المعتزلة
125
المسألة الثانية الأجسام قابلة للعدم
125
المسألة الثالثة القول بحشر الأجساد حق
126
المسألة الرابعة ثواب القبر وعذابه حق
127
المسألة الخامسة الجنة والنار مخلوقتان
127
المسألة السادسة يجب الإيمان بأن الله تعالى يخرب السموات والأرض
128
المسألة السابعة وزن الأعمال حق
128
المسألة الثامنة ثواب أهل الجنة وعذاب أهل النار دائم
128
المسألة التاسعة العمل لا يكون علة لاستحقاق الثواب خلافا لمعتزلة البصرة
129
المسألة العاشرة من الناس من قال إن الوعيد الوارد في الكتب الإلهية إنما جاء للتخويف فأما فعل الإيلام فذلك لا يوجد واحتج عليه بوجوه
130
المسألة الحادية عشرة منهم من سلم حسن عذاب الكفار إلا أنه قال إن المسلمين لا يعذبون
131
المسألة الثانية عشرة الذين سلموا أن الفاسق من أهل الصلاة يدخل النار اختلفوا
131
المسألة الثالثة عشرة القول بشفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في حق فساق الأمة حق خلافا للمعتزلة
133
المسألة الرابعة عشرة الإيمان عبارة عن الاعتقاد والقول سبب لظهوره والأعمال خارجة عن مسمى الإيمان والدليل عليه وجوه
133
المسألة الخامسة عشرة القائلون بأن الأعمال داخلة تحت اسم الإيمان اختلفوا
135
المسألة السادسة عشرة كان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول أنا مؤمن إن شاء الله وتبعه جمع من عظماء الصحابة والتابعين رضي الله عنهم وهو قول الشافعي رضي الله عنه وأنكره أبو حنيفة وأصحابه رحمهم الله تعالى
135
المسألة السابعة عشرة اعلم أن الإنسان إذا صدر منه فعل أو ترك فإنه يحصل أولا في قلبه اعتقاد أنه نافع أو ضار ثم يتولد من اعتقاد كونه نافعا ميل إلى التحصيل ومن اعتقاد كونه ضارا ميل إلى الترك ثم تصير القدرة مع ذلك الميل موجبة إما للفعل أو للترك
136
المسألة الثامنة عشرة التوبة واجبة على العبد
136
المسألة التاسعة عشرة قال الأكثرون التوبة عن بعض المعاصي مع الإصرار على البعض صحيحة وقال أبو هشام إنها لا تصح
137
المسألة العشرون المختار عندنا أنه لا يكفر أحد من أهل القبلة إلا بدليل منفصل
137
المسألة الأولى نصب الإمام إما أن يقال إنه واجب على العباد أو على الله تعالى أو لا يجب أصلا
141
المسألة الثانية احتج الشريف المرتضى بعين هذا الدليل في وجوب نصب الإمام على الله تعالى فقلنا إنه ضعيف
142
المسألة الثالثة قالت الاثنا عشرية والشيعة وجوب العصمة شرط لصحة الإمامة وقال الباقون ليس كذلك
143
المسألة الرابعة أجمعت الأمة على أنه يجوز إثبات الإمامة بالنص وهل يجوز بالاختيار أم لا
144
المسألة الخامسة قالت الاثنا عشرية إن النبي صلى الله عليه وسلم نص على إمامة علي رضي الله تعالى عنه نصا جليا لا يقبل التأويل البتة وقال الباقون لم يوجد هذا النص
144
المسألة السادسة الإمام الحق بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر رضي الله عنه
146
المسألة السابعة أفضل الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر رضي الله عنه
151
المسألة الثامنة بعض الناس ذكروا أنواعا من المطاعن في الأئمة الثلاثة
151
المسألة التاسعة الذي يدل على إمامة علي كرم الله وجهه اتفاق أهل الحل والعقد على إمامته وأما أعداؤه ففريقان
152
المسألة العاشرة أطبق أهل الدين على أنه يجب تعظيم طلحة والزبير وعائشة رضي الله عنهم
152
نام کتاب :
معالم أصول الدين
نویسنده :
الرازي، فخر الدين
جلد :
1
صفحه :
154
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir