القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع - السخاوي، شمس الدين

نام کتاب : القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع نویسنده : السخاوي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 262

المقدمة	11
تعريف الصلاة لغة واصطلاحا	17
(فائدة في طلب المغفرة للصغير)	23
(حكم الصلاة)	24
(الصلاة على النبي تجب بالنذر)	33
(محل الصلاة)	34
(المقصود بالصلاة)	34
(إفراد الصلاة عن التسليم لا يكره وكذا العكس)	35
(تحقيق لفظ النبي)	38
(الفرق بين النبي والرسول)	39
(النبوة أفضل من الإرسال)	39
(ما الحكمة في إضافة الصلاة إلى الله تعالى وملائكته دون السلام)	42
الباب الأول	43
تنبيه	51
(هل يصلي على غير الأنبياء)	62
(بيان أفضل الكيفيات في الصلاة عليه)	65
تنبيه: إن قيل لم قال غفل ولم يقل سكت؟	69
(ما الحكمة في أن الله تعالى أمرنا أن نصلي عليه)	72
(الفصل الأول السلام عليكم فقد عرفناه)	73
(التسليم عليه يرتقي إلى الوجوب)	74
الفصل الثاني: المراد بقولهم كيف	76
الفصل الثالث: في تحقيق اللهم	76
الفصل الرابع: في بيان أسمائه " - صلى الله عليه وسلم - "	77
(أسماؤه - صلى الله عليه وسلم -)	80
الفصل الخامس: في تحقيق الأمي	85
الفصل السادس: في ذكر زوجاته - صلى الله عليه وسلم -	85
الفصل السابع في تحقيق الذرية	87
تنبيه: قال أبو بكر بن أبي عاصم، لم تذكر أزواجه - صلى الله عليه وسلم - وذريته فيما أعلم إلا في هذا الحديث	87
الفصل الثامن: في تحقيق الآل	88
تنبيه: إن قال قائل ما وجه التفرقة بين الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - وبين الآل في الوجوب	91
الفصل التاسع: فيه سؤالان أحدهما لم خص إبراهيم عليه السلام بالتشبيه دون غيره من الأنبياء	92
الفصل العاشر: المراد بالبركة في قوله وبارك	98
الفصل الحادي عشر.	99
(تحقيق ترحمت عليه)	102
الفصل الثاني عشر: المراد بالعالمين	103
الفصل الثالث عشر: في تحقيق الحميد	103
الفصل الرابع عشر: في تحقيق الأعلين والمصطفين والمقربين	104
الفصل الخامس عشر: في تحقيق قوله - صلى الله عليه وسلم - من سره أن يكتال بالمكيال الأوفى	105
الفصل السادس عشر: في ضبط ما في حديث علي من مشكل	105
الفصل السابع عشر: في زيادة قول المصلي سيدنا	107
الباب الثاني: في ثواب الصلاة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -	109
الفصل الأول: قال الأتليشي أي عمل أرفع وأي وسيلة أشفع وأي عمل أنفع من الصلاة على من صلى الله عليه	141
الفصل الثاني: قرن الله ذكر نبينا والصلاة عليه بذكره	142
الفصل الثالث: فائدة من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها	143
الفصل الرابع: في معنى إني أكثر الصلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي	144
الفصل الخامس: حديث أولى الناس في أقربهم منه في القيامة.	145
الفصل السادس: السلام عليه أفضل من عتق الرقاب	145
الباب الثالث: في تحذير من ترك الصلاة عليه عند ذكره	147
(فوائد نختم بها الباب الثالث)	156
الباب الرابع: في تبليغه - صلى الله عليه وسلم - سلام من يسلم عليه ورده السلام	159
(فوائد نختم بها الباب الرابع)	168
الباب الخامس: في الصلاة عليه في أوقات مخصوصة	175
(بعد الفراغ من الوضوء)	176
(وأما عقب الصبح والمغرب)	179
(وأما الصلاة عليه في التشهد)	179
(حكم الصلاة على النبي في التشهد الأول)	183
(الصلاة على النبي في القنوت)	184
(عند القيام بصلاة الليل من النوم)	185
(بعد الفراغ من التهجد)	186
(عند دخول المساجد والمرور بها والخروج منها)	188
(الصلاة عليه بعد الأذان)	190
[لم خص سائل الوسيلة وسكان المدينة صابرا على لاوائها بالشفاعة]	194
[ما أحدثه المؤذنون عقب الأذان]	195
(الصلاة عليه في يوم الجمعة وليلتها)	196
(الصلاة عليه في يومي السبت والأحد)	201
(الصلاة عليه ليلة الإثنين والثلاثاء)	201
(الصلاة عليه في الخطب)	202
(الصلاة عليه في تكبيرات صلاة العيد)	204
(الصلاة عليه في الصلاة على الجنازة)	204
(الصلاة عليه عند إدخال الميت القبر)	208
(الصلاة عليه في رجب)	208
(الصلاة عليه في شعبان)	208
(الصلاة عليه في أعمال الحج وزيارة قبره وما إلى ذلك)	209
(آداب زيارة قبره الشريف)	213
(الصلاة عليه عند الذبيحة)	214
(الصلاة عليه عند عقد البيع)	215
(الصلاة عليه عند كتابة الوصية)	215
(الصلاة عليه عند خطبة التزويج)	216
(الصلاة عليه في طرفي النهار وعند إرادة النوم)	217
(الصلاة عليه في الرسائل وبعد البسملة)	218
(الصلاة عليه عند الهم والشدائد)	218
(الصلاة عليه عند إلمام الفقر والحاجة وعند الغرق)	220
(الصلاة عليه عند وقوع الطاعون)	220
(الصلاة عليه أول الدعاء وأوسطه وآخره)	221
(الصلاة عليه عند طنين الأذن)	224
(الصلاة عليه عند العطاس)	225
(الصلاة عليه لمن نسي شيئا)	227
(الصلاة عليه عند أكل الفجل ونهيق الحمير)	227
(الصلاة عليه عقب الذنب)	228
(الصلاة عليه عند الحاجة)	228
(صلاة الحاجة)	229
(الصلاة عليه في الأحوال كلها)	236
(الصلاة في الأحوال كلها)	239
(الصلاة عليه لمن أتهم وهو بريء)	239
(الصلاة عليه عند لقاء الإخوان)	240
(الصلاة عليه عند تفرق القوم)	240
(الصلاة عند ختم القرآن)	241
(الصلاة عليه في الدعاء)	241
(الصلاة عليه عند القيام من المجلس)	243
(الصلاة عليه في كل موضع)	243
(الصلاة عليه عند افتتاح الكلام)	243
(الصلاة عليه عند ذكره)	244
(الصلاة عليه عند نشر العلم والوعظ وقراءة الحديث)	245
(الصلاة عليه عند كتابة الفتيا)	247
(الصلاة عليه عند كتابه اسمه)	247
خاتمة	255
(حكم الموضوع)	256
(بيان الكتب المصنفة في هذا الباب)	258

نام کتاب : القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع نویسنده : السخاوي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 262

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست