مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الجدید
القدیم
همهگروهها
نویسندگان
كتب الألباني
كتب ابن تيمية
كتب ابن القيم
كتب ابن أبي الدنيا
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الرد على الشاذلي في حزبيه وما صنفه في آداب الطريق
نویسنده :
ابن تيمية
جلد :
1
صفحه :
222
الرد على الشاذلي في حزبيه، وما صنفه في آداب الطريق
3
فصل: الوجه الثاني: ما في هذا الحزب من المنكرات
3
الموضع الأول: قوله: (وعلمك حسبي)
3
السنة أن يقال: حسبي الله والله حسبي، وأدلة ذلك
3
مجرد العلم ليس بكاف للعباد
4
أصل هذه الكلمة أثر إسرائيلي، والكلام عليه
4
كمال التوكل
5
ما نقل عن الأنبياء المتقدمين وضابط قبوله
7
علم الرب لا يغني عن الدعاء
7
منزلة الدعاء وأنه من أعظم أسباب حصول المطلوب
11
الموضع الثاني: قوله: (نسألك العصمة في الحركات..)
11
هذا الدعاء اعتداء ولا يجوز الدعاء به
12
اعتقاد طائفة من المنتسبين للشاذلي بالغوث الفرد القطب الجامع
13
شناعة اعتقادهم فيه وأنه شر من قول النصارى
15
العصمة من الذنوب لا تحصل لغير الأنبياء بالاتفاق
17
ما لا ينافي الرسالة لم يعصم منه الأنبياء
17
معنى قوله: (الظنون والشكوك والأوهام الساترة للقلوب)
18
يحتمل معنيين، الأول: العصمة من كل شك وظن
18
الرد على هذا الاحتمال وإبطاله
18
لو فرض إمكان هذا الاحتمال فليس هو مما يقرب إلى الله
19
خلل هؤلاء في مفهوم العبادة أوقعهم في هذا الباب
20
ضلالهم في مفهوم العبادة والشفاعة والدعاء
20
لو كان سؤال العصمة مشروعا فأولى ما يسأل العصمة منه الذنوب
22
سبب كبر هؤلاء ما يحكى عنهم من المكاشفات الباطلة
23
بعض مبالغات هؤلاء وأكاذيبهم
24
ضلال كثير من السالكين في طلبهم المكاشفة دون طلب التقرب إلى الله
24
كرامات الأولياء ومتى تستخدم
24
الاحتمال الثاني: المراد هو العصمة من الشكوك المانعة من الإيمان
25
ويجاب عن هذا في مقامين
25
الأول: أن هذا ليس مطلوب الداعي لوجوه
25
أحدها
25
الثاني
26
الثالث
27
الرابع
27
المقام الثاني: هب أنه سلك تلك الطريق ففيها باطل كثير من وجوه:
27
أحدها: الظن أنه بمجرد الزهد والرياضة يحصل الإيمان والتقوى، بل لا بد من متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم
27
آثار السلف في تعريف الإيمان
28
اختلاف متأخري أهل النظر والكلام في طريق معرفة الله على قولين
28
كثير من الطائفتين أعرضوا عن ملازمة الكتاب والسنة
28
بعض أهل طريق الذكر قد ينهون عن الفكر ويحرمونه
28
بعض أهل طريق الفكر لا يمدحون العبادة والزهد
29
كل من الطائفتين مخطئ من جهتين
29
الإيمان عند السلف قول وعمل، ومعنى ذلك
29
سلوك طريق العلم أو العمل، والصواب من ذلك
30
طريق الرياضة والزهد هل يفيد العلم؟ على ثلاثة أقوال
31
أهل الأعمال الصالحة ييسر عليهم العلم، وأدلة ذلك
33
القرآن يدل على ما أرانا الله من الآيات في أنفسنا وفي الآفاق، والرد على فهم أهل الكلام للآية
34
بعض المتصوفة ظنوا أن معنى الآية: أن يعرفوا الرب ابتداء ثم يعرفوا به مخلوقاته
35
فصل: ما ذكر بعده من زلزال المؤمنين، فهو في القرآن
36
الموضع الثالث: قوله: (فقد ابتلى المؤمنون وزلزلوا..)
36
الموضع الرابع: قوله: (وسخر لنا هذا البحر..)
36
في قوله: (الملك والملكوت) ، ومعناها
37
صاحب الحزب وأمثاله ينظرون في كتب الصوفية الفلسفية فيتلقون ذلك بالقبول
38
اللوح المحفوظ هو النفس الفلكية عند الفلاسفة كابن سينا
38
عباد أهل السنة والحديث وردهم على من هو خير من الفلاسفة
39
المتكلمون في التصوف والحقائق ثلاثة أصناف، وذكرها
39
ما ذكره الغزالي في بعض كتبه من التصوف الفلسفي
41
لفظ (الملكوت والجبروت) ، وتفسير المتأخرين له
42
قول الفلاسفة في العقل الأول، وأنه من أعظم الكفر
43
صنف هذا الحزب للدعاء به عند ركوب البحر والجهال يتلونه في البر
43
قوله: (سخر لنا هذا البحر..) كلام باطل
44
الموضع الخامس: قوله: (وامسخهم على مكانتهم) ، وهو دعاء غير جائز
45
الموضع السادس: قوله: (بسم الله بابنا..)
46
الموضع السابع: مقصود الدعاء تيسير الركوب، وليس هو من أعظم المطالب
46
الوجه الثامن: أن هذا الدعاء لو كان مشروعا لم يكن إلا لمن قصد ركوب البحر
46
الوجه التاسع: فيه انتزاع آيات من القرآن ووضعها في غير موضعها
47
تنازع الناس في قراءة آيات الحرس
47
تنازع العلماء في قراءة القرآن بالإرادة
48
الوجه العاشر: أن استعمال الحزب ذريعة لاستعمال غيره مما هو شر منه
49
نقد الحزب الكبير = حزب البر
50
قوله في الحزب الكبير: (فالسعيد حقا من أغنيته..)
50
الرد عليه
50
كثير من أهل الضلال يعتقدون سقوط الواجبات عن أهل الضلال
50
قوله: (حتى يأتيك اليقين) ، ومعناه
51
تناقض كلام صاحب الحزب
52
سؤال الله إما أن يكون واجبا أو مستحبا
52
إن قيل: إن المراد أن يعطيه دون حاجة للسؤال، والجواب عليه
53
توسل الصحابة بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم وسؤاله
53
استحباب الاستسقاء بدعاء وسؤال أهل الصلاح والدين
54
الرد على من قال: إن العبد قد يستغني عن سؤال الله
55
وإن قيل: مراده أن يلهمه عبادته وطاعته فيغنيه عن سؤاله، والرد عليه
55
وإن قيل: مراده حاجات الدنيا أن يقضيها بدون سؤال
56
قيل: هذا باطل من وجوه ثلاثة
56
في أدعية النبي صلى الله عليه وسلم سؤال صلاح الدين والدنيا
56
من حماقات الجهال قولهم: إن المقصود منها إصلاح النفس لتستعد للعلم (العلم الإلهي)
58
رأي هؤلاء الفلاسفة في الدعاء والشفاعة
58
تضمن بعض الكتب المنسوبة للغزالي بعض أصول الفلاسفة
59
ابن عربي وابن سبعين وغيرهما يستمدون من كلام الغزالي
60
قوله: (والشقي حقا من حرمته مع كثرة السؤال) كلام مخالف لما أخبر الله به ورسوله
61
سبب الإجابة إما الطاعة للأمر أو الإيمان بإجابته للداعي
63
ومنه قوله: (واذكرنا إذا غفلنا عنك..)
63
يقال: هذا الدعاء من الأدعية المحرمة
63
لا مساواة بين العاصي والمطيع، فكيف بمن يطلب تفضيل العاصي؟
63
إن قيل: يراد بذلك أن المطيع قد يحصل له إعجاب وكبر والعاصي يحصل له ذل وخشية، وجوابه
65
تأويل آخر لكلامه، والرد عليه من وجهين
65
ومنه قوله: (واجعل سيئاتنا سيئات من أحببت..)
66
الرد عليه
66
قوله: (الإحسان لا ينفع مع البغض) ليس بسديد
67
تأويل آخر لكلام صاحب الحزب، والرد عليه
67
اختلاف الطوائف في القدر والمشيئة
68
ما وقع بين الجنيد وطائفة من الصوفية فيما يسمى بـ"الجمع"
69
بعض أنواع الفناء والمقصود بها
69
كل شيخ سالك ما لم يكن متابعا للكتاب والسنة فإن الله لم يرد به خيرا
71
الأحوال ثلاثة: رحماني، ونفساني، وشيطاني
72
الاحتجاج بالقدر على ترك التوحيد وغيره
72
أنواع الصوفية في التزامهم بالكتاب والسنة وخروجهم عليها
73
صار لفظ "الصوفية" مجملا
74
ومنه قوله: (فليس كرمك مخصوصا بمن أطاعك..)
75
الله تعالى يعلم الأشياء على ما هي عليه ويخبر بها ويكتبها وكذلك
75
قوله: (كرمك مبذول بالسبق..)
76
احتمالات ماذا يريد بهذا الكلام، والرد عليها
76
وقوله: (إن كرمك مبذول بالسبق..) كلام مجمل مع ذكر ما يحتمله، والرد عليه
77
قول القائل: إن الاعتبار بما سبق به العلم = كلام صحيح
78
في الجنة والنار ومن يدخلهما
78
أطفال المشركين، وهل يدخلون الجنة أو النار؟
78
دلائل القرآن والسنة تدل على أن الله لا يعذب من لم يذنب
81
كل مؤمن لا بد له من دخول الجنة، وكل كافر فلا بد له من دخول النار
82
حكم من لم تبلغه الرسالة
82
ومنه قوله: (وليس من الكرم ألا تحسن إلا لمن..) والرد عليه
83
هل يوجب الله بنفسه على نفسه وهل يحرم بنفسه على نفسه؟ خلاف
83
إحسان الله إلى خلقه، وأنه ليس في حاجة إليهم
84
للناس في أمر الله ونهيه ثلاثة أقوال
85
محبة الله ورضاه هل هي بمعنى الإرادة أو أمر أخص؟
86
تأويل آخر لمعنى الإحسان والإساءة إلى الرب تعالى، والرد عليه من وجوه:
87
الوجه الأول: أن هذا اللفظ بدعة
87
لا يجوز أن يقال: إن أحدا يسيء إلى الله من وجهين
88
الوجه الثالث:
90
الكرم والبخل للناس فيه أقوال
90
قوله: (ليس من الكرم عقوبة العصاة..) باطل على كل قول
91
قول الغزالي: ليس في الإمكان أبدع من هذا العالم، وقول العلماء فيه
92
الوجه الرابع: قوله: (كيف وقد أمرتنا أن نحسن إلى من أساء إلينا..) والرد عليه
93
دعاء بعض العامة، وما فيه من محظورات
94
فعل الرب لا يقاس بأفعال العباد
95
يحب الله من عباده أمورا اتصف بها
95
قول الغزالي والفلاسفة في التخلق بأخلاق الله
96
الكلام على صفات الله تعالى وأقسامها
97
وقوله: (واقرب مني بقدرتك قربا تمحق به..) وتعقب ما فيه من أخطاء وشطحات
99
متى خرج الإنسان من الأوراد النبوية الشرعية وقع في الضلال من حيث لا يدري
99
قوله: (وقد وسعت كل شيء من جهالتي بعلمك..)
100
بعض أقواله المجملة في الحزب، والجواب عنها
100
أقسام الفناء في اصطلاح الصوفية، وأنه يراد منه ثلاثة معاني
101
النوع الأول: يفنى بعبادته عن عبادة ما سواه
101
النوع الثاني: الفناء عن شهود السوى (الاصطلام)
102
في زوال عقل من كانت هذه حاله، وأحكام ذلك
103
النوع الثالث: الفناء عن وجود السوى
105
تطور الحال بأصحاب هذا الفناء إلى القول بوحدة الوجود
106
فصل: في قول صاحب الحزب فيما صنفه في آداب الطريق الطريق: (الطريق طريقان..)
109
في كلامه أمور صحيحة وأمور باطلة
115
في تقسيمه الطريق إلى خاصة وعامة
115
انقسام الأولياء إلى عام وخاص
116
الأنبياء نوعان: نبي ملك وعبد رسول
117
في قوله: (عليك بمعرفة طريق العامة..) وما يشير إليه من الحلول والاتحاد
119
وقوله: (فأول منزل يطؤه المحب للترقي..) وأن الكلام في نوعين:
119
الأول: في اختلاف المصنفين في عدد المنازل
119
النوع الثاني: في لفظ النفس والروح والقلب والفؤاد
121
لفظ النفس
121
لفظ الروح
122
لفظ القلب
124
في استقامة القلب واللسان استقامة الروح والبدن
125
في تقديم مسمى النفس على القلب، ومسمى القلب على الروح
127
مذهب السلف: أن الرجل يجتمع فيه ما يحبه الله وما يبغضه
128
أصحاب الحسن البصري وكيف اختلفوا عليه وتفرقوا
129
قوله: (حتى إذا آنست بصيرته بترادف الأنوار..) والرد عليه
130
قوله: (ثم يمده الله بنور العقل الأصلي..)
131
الرد عليه: بأن هذا مبني على أصول الفلاسفة
132
كلام ابن عربي في "مشكاة خاتم الأولياء"
132
الرد عليه
132
كلام هؤلاء الفلاسفة في النبوة
134
ذو القرنين وهل هو إسكندر المقدوني؟
135
قول الفلاسفة بقدم العالم
136
الكلام على الصابئة
136
الفلاسفة المذمومون مشركون وسحرة
137
الكلام على الفلاسفة وبعض عقائدهم الباطلة
137
قوله عن العقل: (ثم يمده الله بنور العقل الأصلي..) والرد عليه
142
قوله: (فتارة يفنى وتارة يبقى..) والرد عليه
142
وقوله: (إن الذي تشهده غير الله..)
143
صاحب الحزب وهل يقول بوحدة الوجود؟
143
الكلام على حديث: "أول ما خلق الله العقل.."
143
قوله: (فأمده الله بنور الروح الرباني..)
146
الرد عليه
147
قوله: (فأمده بنور سر الروح..)
148
الرد عليه
148
تعظيم الصوفية للخيال والوهم
148
قوله: (ثم أمده الله بنور ذاته..) والرد عليه
149
قوله: (فنظر جميع المعلومات..) والرد عليه
150
قوله: (فإن المحجوب من حجب بالله عن الله..) والرد عليه
151
قوله: (بك منك إليك..) من جنس قول أهل الوحدة
152
الجهمية ينتهون إلى القول بالوحدة
154
قوله: (أعوذ بك منك)
155
هؤلاء يشهدون وحدة الوجود، وفطرتهم تشهد بتعدد الوجود
156
فصل: قوله: (وأما الطريق المخصوص بالمحبوبين..)
158
الرد عليه
158
قوله: (إذا ألبسهم ثوب العدم فنظروا..)
160
كلامه له احتمالان: أحدهما: الفناء عن رؤية السوى
160
الثاني: الفناء عن وجود السوى
161
قوله: (فانطمست جميع العلل..) وقوله: (وبقي من أشير إليه لا وصف له..) ومطابقته لمذهب وحدة الوجود
161
وقوله: (لا اسم ولا صفة ولا ذات) ومراده بذلك
164
قوله: (فهناك يظهر من لم يزل ظهورا..)
164
والرد عليه وعلى أهل وحدة الوجود
164
الحلول نوعان: مطلق ومقيد
169
الحلول المطلق
169
الحلول الخاص أو المقيد
172
مناظرة المصنف لبعض أهل وحدة الوجود
176
الحلول الخاص أنواع
177
قوله: (بل ظهر بسره في ذاته..) وماذا يريد به، والرد عليه
178
قوله: (فحيي هذا العبد بظهوره..) والرد عليه
183
معنى "الظهور" في كلام صاحب الحزب
185
أقسام الوجود باعتباراته المختلفة
187
الدور وأنواعه
188
فصل: في أن نقد صاحب الحزب من أجل نصيحة الخلق، وأنه لا يحمل كلامه ما لا يحتمل
190
قد يقال: إن هذا الشيخ لم يرد الحلول بل أراد مقام الفناء
191
بنى المتفلسفة أمرهم على أصلين فاسدين:
192
أحدهما: أن كمال الإنسان أن يعلم الوجود كما هو عليه
192
الثاني: أن منتهى العلم عندهم هو العلم بالوجود المطلق الكلي
193
أقسام الوجود المطلق
194
العلوم عندهم ثلاثة
194
الذين تصرفوا وتألهوا كان منتهاهم إثبات الموجود المشهود
196
ضلال المتفلسفة في كمال النفس مركب من أصلين
197
جهم وأتباعه خير من هؤلاء من جهتين
198
اعتراف ابن حزم بأن علوم الفلاسفة لا توصل إلى النجاة ولا سعادة النفس
199
ضلال المتفلسفة نشأ من جهتين
201
ما دخل فيه المتفلسفة من العقليات والسمعيات
201
أصل دين الإسلام
202
أصل الفلاسفة: أن العبادات وسائل إلى مجرد العلم
202
تقسيم الأمر عندهم إلى ملك وملكوت وجبروت
204
من الأصول المهمة: محبة الله تعالى
205
الاستكبار عن عبادة الله، والكبر في المنتسبين للعلم
207
لا بد من العلم ولا بد من العمل
208
قول جهم بمجرد التصديق
208
كلام الفلاسفة في أنواع العلوم وتقويمه
209
الكلام على الفناء، وأنه يطلق على ثلاثة أمور
210
كلام الفرق في الصفات
212
التنزيه يعني به أصلان
213
إن قال النافي: أنا أنفي جميع الصفات، والرد عليه
215
وإن قال: أنا أجعله وجود جميع الموجودات، والرد عليه
215
مذهب نظار أهل الإثبات كالأشعري وغيره أن وجود كل شيء هو حقيقته الموجودة
217
نام کتاب :
الرد على الشاذلي في حزبيه وما صنفه في آداب الطريق
نویسنده :
ابن تيمية
جلد :
1
صفحه :
222
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir