مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
العقيدة
الفرق والردود
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الإعلام بما في دين النصارى من الفساد والأوهام
نویسنده :
القرطبي، شمس الدين
جلد :
1
صفحه :
499
بسم الله الرحمن الرحيم
43
صدر الكتاب
47
فصل
47
في بيان مذاهبهم في الأقانيم وإبطال قولهم فيها
55
أقانيم القدرة والعلم والحياة
55
دليل التثليث
55
الفصل الأول
57
في حكاية كلام السائل والجواب عنه
57
الجواب عنه
57
الفصل الثاني
63
في حكاية كلامه أيضا
63
والجواب عن قوله
63
الفصل الثالث
71
في حكاية كلامه أيضا
71
الجواب عن ما ذكر
71
الفصل الرابع
77
في حكاية كلامه أيضا
77
الجواب عنه
77
الفصل الخامس
79
قالوا
79
الجواب عن ما ذكره المصدر كلامه
84
في بيان مذاهبهم في الإتحاد والحلول وإبطال قولهم فيها
89
معنى الإتحاد
89
تجسد الواسطة
89
مذهب أغشتين إذ هو زعيم القسيسين
89
الفصل الأول
91
في حكاية كلام هذا السائل
91
الجواب عن كلامه
91
الفصل الثاني
97
من حكاية كلامه أيضا
97
الجواب عنه
97
الفصل الثالث
105
من حكاية كلام السائل
105
الجواب عنه
106
الفصل الرابع
115
من حكاية كلامه
115
الجواب عما ذكره
117
الفصل الخامس
127
الجواب عن كلامهم
128
ف هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
129
منها
134
ونور بعد ذلك إلزامات لهم
138
إلزام آخر
138
إلزام آخر يظهر تناقضهم
138
ثم نقول تحقيقا لالزام الجميع
139
إلزام آخر وطلبه
139
منها
139
ومنها
139
ومنها
139
إلزام آخر
140
إلزام آخر
141
إلزام آخر
141
إلزام آخر
142
الفصل السادس
143
نكتة أخرى
152
كمل الباب الثاني وبكماله كمل الجزء الأول الحمدلله حق حمده وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم يتلوه الثاني
157
الإعلام
159
في النبوات وذكر كلامهم
161
القسم الأول
163
احتجاج أصحاب الملل
163
الجواب عن كلامه يا هذا أسهبت وأطنبت وبحبة خردل ما أتيت كثر كلامك فكثر غلطك وقلت فائدته فظهر قصورك وسقطك ومن كثر كلامه كثر سقطه ومن كثر سقطه كانت النار أولى به أعميت لجهلك بلحنه ولم تتفطن لتثبيجه ولحنه فلقد استسمنت ذا ورم ونفخت في غير ضرم
165
الفصل الثاني
177
في حكاية كلامه أيضا
177
فافهم الجواب عنه
178
الفصل الثالث
181
من حكاية كلامه أيضا
181
الجواب عما ذكر
185
فصل
188
فأول دليل
188
فصل في بيان أن الإنجيل ليس بمتواتر وبيان بعض ما وقع فيه من الخلل
203
الفصل السابع
215
من حكاية كلامه أيضا
215
الجواب عما ذكر
217
وأما قولك
229
وأما قولك
229
وأما قولك
234
وأما قولك
235
وأما قولك
236
القسم الثاني
237
المقدمة الأولى
237
فأما المعجزة
239
وأما وجه دلالتها
240
المقدمة الثانية
241
ومما يدل على أنهم من كتابهم وشرعهم على غير علم
241
من ذلك
247
الإعلام بما في دين النصارى من الفساد والأوهام وإظهار محاسن دين الإسلام وإثبات نبوة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام
259
الجزء الثالث
259
أنواع القسم الثاني
261
نقول
261
النوع الأول
263
فمن ذلك
263
ومن ذلك
264
ومن ذلك
265
وفي التوراة
266
ومن ذلك ما جاء في الزبور
266
أخبرونا
267
وفي الزبور أيضا
267
وفي الزبور أيضا
267
وفيه أيضا
267
وقد تقدم قول داوود
268
وفي الزبور
268
وفيه أيضا عن يوحنا
268
وفيه أيضا
269
وفيه أيضا
269
وفيه أيضا
270
فالجواب
271
وفي الإنجيل أيضا
272
وفي صحف أشعياء النبي
273
وفي صحف حزقيال النبي
273
وقال أشعياء
273
وفي صحف حبقوق النبي التي بأيديكم
274
وفي صحف أشعياء النبي قال
275
وفي صحفه أيضا
275
وفي صحف أشعياء النبي
275
وفي الصحف المنسوبة للإثنى عشر نبيا
276
وفي صحف حزقيال النبي
276
وقال دانيال النبي
277
وفي نفس النص
279
ثم قال
279
وفي صحف أشعياء
279
وقول أشعياء
280
وقال أيضا عن الله
280
وقال على أثر ذلك
280
وقال أشعياء أيضا عن الله
280
النوع الثاني
281
ومن أوضح ذلك وأبينه
289
وينبغي الآن أن يعرف الجاحد والجاهل بعض ما خص به من صفات الكمال والفضائل
291
اعلم أنا
291
فمن ذلك
291
قال ناعته
292
يقول ناعته
292
وأما فصاحة لسانه
293
وأما نسبه
294
وأما عزة قومه
294
أما سفساف الأخلاق ودنيها
294
وأما قوة عقله وعلمه
295
أما الأمور المصلحية
295
فأصول الشريعة وإن تعددت صورها فهي راجعة إلى هذه الخمسة
296
وأما الدماء
296
وأما الأموال
296
وأما العقول
297
وأما حفظ الأنساب وصيانة إختلاط المياه في الأرحام
297
وأما المحافظة على الأديان وصيانتها
297
وأما صبره وحلمه
299
وأما تواضعه
301
وأما عدله وصدقه صلى الله عليه وسلم وأمانته وصدق لهجته
302
وأما زهده
304
وأما كثرة جوده وكرمه
305
وأما وفاؤه بالعهد
306
يا هذا تأمل بعقلك
307
وأما حسن سمته وتؤدته وكثير حيائه ومروءته
307
ومما يدلك على عظيم شجاعته
310
وأما خوفه من الله تعالى وإجتهاده في عبادته
311
خاتمة جامعة في صفاته وشواهد صدقه وعلاماته
315
النوع الثالث
323
والجواب من وجهين
325
الوجه الثاني من الجواب
325
فإن قيل
326
الجواب
326
معارض
327
فإن قيل
327
فالجواب
327
الوجه الأول
329
أن لسان العرب مباين للسان غيرهم
329
الوجه الثاني
333
الوجه الثالث
337
الوجه الرابع
343
النوع الرابع
348
الفصل الأول في إنشقاق القمر
348
الفصل الثاني في حبس الشمس آية له صلى الله عليه وسلم
350
الفصل الثالث نبع الماء وتكثيره معجزة له صلى الله عليه وسلم
351
الفصل الرابع تكثير الطعام معجزة له صلى الله عليه وسلم
354
الفصل الخامس في كلام الشجر وكثير من الجمادات وشهادتها له بالنبوة
356
النوع الأول
356
النوع الثاني
358
الفصل السادس في كلام ضروب من الحيوان وتسخيرهم آية له صلى الله عليه وسلم
359
النوع الأول
360
النوع الثاني
361
الفصل السابع في إحياء الموتى وكلام الصبيان والمراضع وشهادتهم له بالنبوة
363
الفصل الثامن في إبراء النبي صلى الله عليه وسلم المرضى وذوي العاهات
365
الفصل التاسع في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم
367
الفصل العاشر في ذكر جمل من بركاته ومعجزاته صلى الله عليه وسلم
370
الفصل الحادي عشر في ما أخبر به مما أطلعه الله من الغيب صلى الله عليه وسلم
373
الفصل الثاني عشر في عصمة الله له ممن أراد كيده
375
فإن قال قائل من النصارى والمخالفين لنا
379
قلنا في الجواب عن ذلك
379
الفصل الثالث عشر في ما ظهر على أصحابه والتابعين لهم من الكرامات الخارقة للعادات
381
أحدهما أن نبين أن ما ظهر على أصحابه وعلى أهل دينه من الكرامات هو آية لرسول الله صلى الله عليه وسلم من أعظم الآيات وذلك أن الله تعالى إذا أكرم واحدا منهم بأن خرق له عادة فإن ذلك يدل على أنه على الحق وأن دينه حق إذ لو كان مبطلا في دينه متبعا لمبطل في
381
والغرض الثاني
381
من ذلك ما علمنا من أحوالهم على القطع
382
وأما التابعون
384
وبعد هذا
384
انتهى الجزء الثالث من كتاب الإعلام بما في دين النصارى من الفساد والأوهام وإظهار محاسن دين الإسلام وإثبات نبوة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ويليه الجزء الرابع بإذن الله وأوله الباب الرابع في بيان أن النصارى متحكمون في أديانهم وأنهم لا مستند لهم في
387
الإعلام بما في دين النصارى من الفساد والأوهام وإظهار محاسن دين الإسلام وإثبات نبوة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام
389
تقديم وتحقيق وتعليق الدكتور أحمد حجازي السقا
389
في بيان أن النصارى متحكمون في أديانهم
391
الصدر وفيه فصلان
391
الفصل الأول
393
الفصل الثاني
396
قال ذلك الجاهل بعد ذكر المحرمات
397
الفن الأول
402
مسألة في المعمودية
403
مسألة في غفران الأساقفة والقسيسين ذنوب المذنبين وإختراعهم الكفارة للعاصين
405
مثال القسم الأول العابثون بالصبيان
405
ومثال الثاني نكاح القرابات
406
وأما الذي يأتي البهيمة
406
مثال ما يغرمون فيه الأموال
406
وقد حكموا على قاتل عبده
406
وأما قاتل الخطأ
407
وعلى الجملة
407
مطالبة وهي أنا نقول لهم
408
مسألة في الصلوبية وقولهم فيها
410
قالوا
410
منها
414
ومنها
415
ومنها
415
ومنها
416
مسألة في تركهم الختان
420
فأولها
420
وثانيها
421
وثالثها
421
ورابعها
422
وهل يصلح العطار ما أفسد الدهر
423
مسألة في أعيادهم المصانة
424
مسألة في قربانهم
427
أحدها
428
مسألة في تقديسهم دورهم وبيوتهم بالملح
430
مسألة في تصليبهم على وجوههم في صلاتهم
430
مسألة في قولهم في النعيم والعذاب الأخراوين
432
الفن الثاني
438
تمهيد
438
أحدهما
438
والغرض الثاني
439
وفي هذا الفن فصلان
439
الفصل الأول
440
الفصل الثاني
447
ملحق
459
المبحث الثالث
460
أولا النبوءات
464
يوم الرب
476
ثانيا تغيير التوراة
477
عالمية الملة النصرانية
485
نام کتاب :
الإعلام بما في دين النصارى من الفساد والأوهام
نویسنده :
القرطبي، شمس الدين
جلد :
1
صفحه :
499
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir